حاولت عارضة الأزياء المثيرة للجدل ميريم كلينك الفرار يوم أمس الهروب إلى الخارج، وذلك قبل يوم من مثولها للتحقيق أمام المعلوماتية بشأن الفيديو الاباحي الأخير وظهور طفلة فيه.
وقد مُنِعت كلينك من السفر إلى دبي، حيث تم تأخير موعد سفرها حتى مراجعة المرجع القضائي. وفيما لم يتضمن قرار التحقيق مع كلينك منع سفرها، إلا أن القاضي أعطى الأوامر بمنع ممغادرتها البلاد، لحين مثولها امام الشرطة القضائية.
ومع صرخ كلينك في المطار، إلا أنّ كل محاولاتها باءت بالفشل، وسيتم التحقيق معها اليوم (الإثنين) وقد يجري توقيفها لمدة 48 ساعة على ذمة التحقيق.
إقرأ ايضًا: ميريام كلينك ترد: وقفوا بوس الواوا كمان!
من جهة ثانية، علّق الفنان جاد خليفة على الهجوم الذي تعرض له إثر مشاركته كلينك في هذا “الديو” المبتذل. إذ قال في إحدى مقابلاته التلفزيونية “أردت أن أحدث خبطةً إعلامية. الاعلام العربي عموماً، واللبناني خصوصاً، نسي أن جاد موجود على الساحة الفنية، وأنا غير نادم”.
