اسرار الصحف الصادرة في بيروت صباح اليوم الخميس 2 آذار 2017

ماذا قالت الصحافة اليوم في بيروت؟

النهار

عطل في النافعة…

تعطّل البرنامج الآلي في مصلحة تسجيل السيارات في الدكوانة طوال نهار أمس وحرم المواطنون انجاز معاملاتهم.

خطّته النفايات…

لم يكشف الرئيس عون بعد عن خطّته للنفايات التي تحدّث عنها سابقاً، بعدما عاد الخلاف حول الآليات الأنسب لمعالجة المشكلة.

متعاقدون جدد!…

يبرز تخوّف من أن يتحوّل المياومون المتعاقدون لتعليم السوريّين إلى المطالبة بتثبيتهم أسوة بالذين تعاقدوا مع مجلس الجنوب وأُدخلوا في الملاك لاحقاً.

التيار والقوات؟…

انتقد وزير “التيار” سيزار أبي خليل تدخّل “القوات” في شؤون وزارته عبر اقتراح تخصيص الكهرباء.

المستقبل

إنّ زوّار بكين في الآونة الأخيرة عادوا بانطباعات بالغة الدلالة حول أهمية تطوّر دعم الدول لصناعاتها الوطنية، ونقلوا عن المسؤولين الصينيين إشارتهم إلى أن بلادهم انتقلت اليوم من شعار “صُنع في الصين” الذي كان سارياً على مدى الـ20 سنة الماضية إلى اعتماد شعار “ابتُكر في الصين” للسنوات العشرين المقبلة.

اللواء

تحدثت معلومات عن خلط أوراق في الانتخابات النيابية المقبلة، من شأنها أن تحدث مفاجآت.

تكوّنت وجهات نظر متباعدة إزاء مشروع إنقاذ الإعلام من أزمته المالية المستعصية؟!

لم يسمع مسؤول عربي زار لبنان مؤخراً أي جواب على طرح قدّمه في ما خص الوضع في بعض المخيمات اللبنانية.

الجمهورية

توجّه مرجع سياسي الى مسؤول غير لبناني قائلاً: تعطوننا كل يوم مقالاً على أنكم ضد قضيَّتكم، صِرنا نخشى عليكم من أنفسكم، وأعتقد أن إسرائيل ستشكركم.

تبيّن أن المعلومات التي كشفها أحد الوزراء السابقين عن التحضير لعملية أمنية على لبنان مصدرها جهاز مخابرات دولة أوروبية.

يجري الحديث في أروقة دبلوماسية إقليمية عن أن المناطق الآمنة في سوريا سيتمّ تمويلها من دولة خليجية ولكن عبر سندات خزينة وليس عبر المال “الكاش”.

البناء

خفايا

لاحظت أوساط فلسطينية أنّ أحداث مخيم عين الحلوة الأخيرة جمعت الخصوم في الخنادق المتقابلة لحركة فتح من جهة والجماعات الأصولية من جهة أخرى، إذ ساندت عناصر العميد محمود عبد الحميد عيسى اللينو المفصول من فتح الحركة في مواجهة الجماعات المتشدّدة، فيما أنشأت الأخيرة غرفة عمليات موحدة بالرغم من وجود توتر في العلاقات بين بعض أطرافها، ما يعني أنّ الجانبين كانا يخوضان معركة وجود علماً أنّ فتح استقدمت مقاتلين من كلّ المخيمات.

قالت مصادر عسكرية متابعة في شمال شرق سورية إنّ وحدات روسية ستنتشر في مقابل الوحدات الأميركية للحؤول دون تصادمها مع الجيش السوري وحلفائه الذين وصلوا شمالاً للتماس مع خطوط انتشار “قوات سورية الديمقراطية” وتسبّب عدم التنسيق بقصف روسي سوري مشترك لمواقع تنتشر فيها جماعات يدرّبها الأميركيون، وقالت المصادر: يبدو أنّ معركة الرقة صارت ترتبط بهذا التنسيق مع الجيش السوري وحلفائه بواسطة روسيا بدلاً من التنسيق الأميركي التركي

السابق
أزمة المستقبل المالية تتفاقم: صرف أكثر من 100 موظف من التلفزيون
التالي
حدود اهتمام المجلس الشيعي بالسياسة (16)