تصدّر هاشتاغ مجموعة “ميديا هاشتاغ” #قاتل_الرفيق_طليق، الذي أٌطلق في الذكرى الثانية عشرة للإغتيال الترند التويتري منذ ليل أمس الإثنين 13 شباط، فالشهيد الذي استشهد به الوطن، ما زال ملفه في أدراج المحكمة الدولية وما زال قاتله بأذرعه الممثلة لبنانياً يعمل على تدمير مشروع الدولة الذي أراده الرفيق.
استشهد الحريري، واستنزفت الدولة، وشرّعت الميليشيات، فكان للقاتل ما أراد، هو اختار في جريمته رجلاً بحجم الوطن لينهيَ هذا الوطن.
بعد 12 عاماً على عملية الإغتيال لم تتحقق العدالة، الشهيد الذي نعاهده العدالة في كل عام لم نفِ له بالوعد، وإنّما عقدنا تحالفات مع أخصامه مع الذين حاصروه في المرحلة الأخيرة قبل الإغتيال ومع المتهمين بالضلوع في عملية اغتيال.
إقرأ أيضاً: في ذكرى شهادة وطن: دماء الرفيق حيّة في قلوب اللبنانيين!
هاشتاغ #قاتل_الرفيق_طليق الذي تمّ إطلاقه بهذه المناسبة، والذي شدد على المحاسبة وعلى عدم التنازل عن دماء الشهيد قوبل بردة فعل عنيفة من الممانعة، الذين بدأوا شتائمهم المعهودة .
فيما أكّدت تغريدات المستقلين من مطلقي الهاشتاغ ومن انضم إليهم أنّ قاتل الشهيد يتابع سلسلة اجرامه بالشعب السوري، أنّ هذا القاتل هو نفسه من يقتل بالبراميل ومن يدوس على الأطفال لأن الحرية محرّمة في ثقافة المجرمين.
وإليكم التغريدات:
#قاتل_الرفيق_طليق ومفكر حاله أكبر من البلد وكل المنطقة…
— Tarek Abou Saleh (@tarekabousaleh3) February 13, 2017
https://twitter.com/RawaaAwwad/status/831164232351748096
١٢ عام على اغتيال مشروع الوطن وما زال القاتلون "قديسون" طلقاء يمرحون ويقتلون في لبنان وخارجه.. بانتظار العدالة.. #قاتل_الرفيق_طليق
— Mohamad H. Tohme (@MoeTohme) February 13, 2017
اغتيال الشهيد رفيق الحريري اغتيال للبنان وسيبقى لبنان مغتالا طالما #قاتل_الرفيق_طليق
— tima (@fatimasamir3) February 13, 2017
#قاتل_الرفيق_طليق لكن عقابه في الآخرة.. لا مهرب من عدالة السماء..
— Nahed Youssef (@NahedYussef) February 13, 2017
14 شباط 2005
12.55 ب.ظ
إغتيال مشروع الدولة
وما زال #قاتل_الرفيق_طليق pic.twitter.com/q51PbAFhBW— sajidamikati (@sajidamikati) February 14, 2017
و قد نُقش تاريخ 14 شباط 2005 في رأس كل لبناني مهما كان انتماؤه او منصبه. #قاتل_الرفيق_طليق
— Obada Youssif (@obadayoussif) February 13, 2017
https://twitter.com/Lolitta133/status/831178490439413760
https://twitter.com/Mustafa__Fares/status/831253716632231936
بعد 12 سنة القاتل صار اجرامه عابر للحدود! #قاتل_الرفيق_طليق
— Lara Sakr | لارا صقر (@lara91saker) February 13, 2017
عمرت…علمت…حكمت
ارعيتهم بحكمتك #رفيق_لآخر_الطريق#رفيق_الحريري#قاتل_الرفيق_طليق— Amer Ghandour (@GhandourAmer) February 13, 2017
#قاتل_الرفيق_طليق هلق نزل اخد دزينة كاتو من كرمينو ورجع على الجيازة
— Mohd Rayess (@MohammadRayess) February 13, 2017
14 شباط 2005
12.55 ب.ظ
إغتيال مشروع الدولة
وما زال #قاتل_الرفيق_طليق pic.twitter.com/juEELbtZZX— Media Hashtag (@Media_hash) February 14, 2017
https://twitter.com/Mustafa__Fares/status/831253716632231936
في ذكراك… انت تفتقد وهم يُلعنون #قاتل_الرفيق_طليق
— Hady jaafar (@Hadyjaafar) February 13, 2017
https://twitter.com/Lolitta133/status/831180765677383680