اعتقلت السلطات المصرية منتج الأخبار في قناة الجزيرة محمود حسين وحولته إلى النيابة التي قضت بتوقيفه 15 يوماً على ذمة التحقيق.
إقرأ أيضاً: الاعلام الروسي ومستنقعات الكذب!
وكان محمود حسين قد دخل بلاده لقضاء عطلة الأعياد حيث تمّ القبض عليه بتهمة “إعداد تقارير مفبركة”، ونشر أخبار كاذبة عن مصر تهدد السلم والأمن العام.
بدورها نفت الجزيرة القطرية ما تمّ توجيهه من تهم محملة السلطات في مصر مسؤولية سلامة حسين، ومحذرة من إكراهه على الإدلاء باعترافات، ومن التعرض لسلامته.
إقرأ أيضاً: كيف صار الاعلام الحربي لحزب الله «مديرية التوجيه»؟
هذا ونشط على مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاغ #الحرية_لمحمود_حسين:
اعتقال محمود حسين؛ منتج الأخبار بالجزيرة خلال إجازته السنوية بالقاهرة، يستحق الإدانة، لكن دولة البوليس ماضية في غيها. #الحرية_لمحمود_حسين
— ياسر الزعاترة (@YZaatreh) December 25, 2016
#مصر
لا قوانين تردع نظام السيسي ولا مواثيق شرف تمنع وسائل إعلامه من التواطؤ على إدانة مواطن واغتياله معنويا دون محاكمة#الحرية_لمحمود_حسين— ماجد عبد الهادي (@majedabdulhadi) December 25, 2016
في أشباه الدول يُعتبر المهرجون المتراقصون على دماء البشر إعلاميين، في حين يُعتبر ناقلو الحقيقة بشرف وأمانة إرهابيين#الحرية_لمحمود_حسين
— محمد صالح (@Saleh_mass) December 25, 2016
الزميل محمود حسين موقوف على ذمة التحقيق في #مصر بتهمة "استهداف الدولة"#الحرية_لمحمود_حسين pic.twitter.com/I1GEehGQ8K
— قناة الجزيرة (@AJArabic) December 25, 2016
أن تكون صحفياً ليست جريمة #الحرية_لمحمود_حسين #مصر #السيسي pic.twitter.com/3zqtztgZfz
— هيثم أبو صالح (@Haitham_A_S) December 26, 2016
https://twitter.com/thaerghandour/status/813277646566068224
لأول مرة تفوح بسرعة رائحة سوء المعاملة و حتى التعذيب في قضية اعتقال زميلنا محمود حسين في مصر.
#الحرية_لمحمود_حسين— محمد كريشان (@MhamedKrichen) December 26, 2016
كوميديا سوداء احترفها النظام المصري وأبواقه الإعلامية عندما يتقمص البلطجي دور الإعلامي النظيف أو رجل القضاء النزيه، #الحرية_لمحمود_حسين pic.twitter.com/YXJUj2QPck
— Ali Sabri (@alisabri45) December 26, 2016