اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الاثنين الواقع في 28 تشرين الثاني 2016

النهار
تهديد غير جدي…
لم تأخذ أي جهة لبنانية بجدية تهديد سياسي سوري للرئيس عون ولم يصدر أي توضيح سوري في المقابل.
منافسة انتخابية…
يطمح رئيس حزب ناشئ الى منافسة رئيس حزب عريق في الانتخابات النيابية المقبلة.
فساد متفلت…
لوحظ أن اتهامات خطيرة بالفساد أطلقها وزير سابق عبر شاشة التلفزيون لم تلق أي رد فعل رسمي أو قضائي.
لا يعرفون السبب…
بدا أن وزراء ونواب في مختلف الكتل يردّدون العبارات نفسها عن تأليف الحكومة من دون أن يخوض أحدهم في الموانع الحقيقية للاتفاق.

السفير
لوحظ تغيّب نائب عوني متني عن حفل عشاء لإحدى هيئات “التيار الوطني الحر” اعتراضا على عدم طلب رئيس الحزب منه تمثيله في العشاء وإيفاد آخر مكانه.
شكا موظفون رسميون من معايير تكليفات جرت في وزارة حيوية في ضوء “المقابلات المسلوقة” التي أجريت مع من شملتهم.
تحرص هيئة علمائية دينية على الابتعاد عن الأضواء في الآونة الأخيرة في إطار إعادة ترتيب أوضاعها الداخلية.

المستقبل
يقال
إنّ رئيس مجلس النواب نبيه برّي يعرب أمام زوّاره عن إصراره على أن يكون للطائفة الشيعية خمس حقائب في الحكومة العتيدة من بينها حقيبتان أساسيتان لكل من الوزيرَين علي حسن خليل وغازي زعيتر.

اللواء
كلف رئيس الجمهورية لجنة برئاسة وزير سابق وضع برنامج لمعالجة الأزمات الاقتصادية بعد الاطلاع على آراء رؤساء الهيئات الاقتصادية، والاجتماع مع كل واحد منهم على حدة!
يدور صراع على النفوذ بين رجال الصف الأوّل لمرجع كبير، بسبب التسابق على حجز المقاعد النيابية في الانتخابات المقبلة!
أبدى قطب سياسي اهتماماً بكشف خلفية الحملة الإعلامية المفاجئة التي تعرّضت لها دولة عربية كبيرة في بعض الوسائل اللبنانية!

الجمهورية
طلب مرجع نيابي كبير من دبلوماسي زاره الأسبوع الماضي إبلاغ بلاده ضرورة الإهتمام بدعم لبنان مالياً بغض النظر عن موعد تأليف الحكومة.
تشارك شخصية سياسية لبنانية في باريس في صياغة مقاربة للصوت العربي والمسلم للإنتخابات الرئاسية الفرنسية مع فريق عمل كبير.
مسؤول عن موقع إعلامي عالمي سبّب ضجة قبل فترة، يُشبِّه نفسه بأمين عام حزب بارز ويقول إن إطلالاته قليلة جداً على الإعلام.

البناء
لا تزال أزمة تيار المستقبل المالية تتفاقم… الأمر الذي يخلف سلبيات عديدة على أكثر من قطاع، وقد أدّت هذه الأزمة مؤخراً إلى تقليص المؤسسات الخدمية للتيار، وآخرها إقفال عدد من المراكز الصحية في مناطق عدة وصرف العاملين فيها من أطباء وموظفين إداريين، إضافة إلى بيع المعدات الطبية الموجودة في المراكز المشار إليها.

السابق
الطائرات الروسية قصفت نبل والزهراء عن طريق الخطأ
التالي
أكثر من 10 آلاف سوري نزحوا من حلب