رضوان الأمين رحل بهدوء.. تاركاً صمته الضاحك

رحل الصحافي رضوان الأمين مودعاً بلدته شقرا ومودعاً طرقات بيروت.. وتاركاً ضحكاته في صندوق ذكريات كل من عرفه والتقى به.

رحل الإعلامي السابق في المستقبل والصحافي رضوان الأمين صباح اليوم الأحد 27 تشرين الثاني 2016، وذلك بشكل مفاجئ مودعاً بلدته شقرا وكل محبيه.

وقد نعى أصدقاء وأقرباء الأمين بأسى وحزن فقيدهم وذلك عبر صفحاتهم على مواقع التواصل الإجتماعي.

فكتب الصحافي علي الأمين “ببهجته وبمزاجه قرر ان يرحل عنا، #رضوان الأمين ابن العم والحبيب الصديق. كعادتك…قلت كلمتك وادرت ضهرك ومشيت، ايها الجميل كم سنفتقدك، ايها المطمئن ..رحمك الله”.

فيما نعاه الإعلامي نديم قطيش بـ “رضوان الأمين.. استراح اكثر اطفالنا فرحاً”.

الصحافي والمحلل السياسي مصطفى فحص، علّق بـ “رضوان الامين وداعا …”.

فيما عبّر الدكتور سعود المولى عن أسفه بـ “رحل رضوان الأمين ولم يكمل معنا الحكاية.
سنتذكره صديقًا صدوقًا ورفيقًا خلوقًا وإنسانًا إنسانًًا.
سنتذكره صامتًا ضاحكًا وفيًا عابرًا بيننا كالنسمة في قصيدة شعر”.

إقرأ أيضاً: يا بهجة طفل وتوهج عقل

رضوان الأمين

هذا وأسف الكثيرون لرحيل الأمين الذي ترك بصمة وأثراً في نفوس كل من عرفه.

إقرأ أيضاً: هكذا رثى الأحباء فقيدهم الصديق محمد عقل

السابق
كاسترو: اللغزُ الثقافي للوعي اليساري
التالي
الوزراء الخمسة الشيعة سيكونون فقط من الحزب والحركة