“١- ان الجدران لا تبنى إلا بين الاعداء ونحن كشعب فلسطيني لسنا اعداء للشعب اللبناني وتربطنا بهم اواصر الاخوة والمحبه والمصاهرة والعيش المشترك
٢-إن الحواجز الأمنيه على ابواب المخيم لم تسجل حاله اختراق امني ضد الجوار طيلة السنوات الماضيه وعلى هذا لا نرى اي مبرر لإقامة هذا الجدار العنصري الذي يشعرنا بفقدان كرامتنا الانسانيه
٣- نحمل القوى السياسيه الفلسطينيه واللبنانيه مسؤولية ما يجري ونطالبها بالتحرك سريعا لدى الجهات المسؤوله عن هذا الجدار العنصري المنافي لحقوق الإنسان ونطالب الأخوة اللبنانيين مؤسسات حقوقية وجمعيات أهليه بالوقوف ضد هذا القرار الجائر.
إقرأ أيضاً: بناء السور حول مخيم عين الحلوة: جدار أمني أم «جدار فصل»؟
٤-نأمل من القيادة السياسية الفلسطينيه واللبنانية التوصل الى قرار الغاء اقامة الجدار
٥- يدعو اللقاء كافة لجان الاحياء والروابط والمبادرات الشعبيه والقياده السياسيه للاجتماع يوم الخميس المقبل الساعه السادسه والنصف مساء في مقر النادي الثقافي الفلسطيني مقابل مسجد النور
٦-سيتواصل تحركنا الشعبي والاعلامي ضد جدار العار وسيتبع بتحركات تصعيديه سلميه إن لم تستجب الدوله اللبنانيه الى مطالبنا المحقه ونوجه دعوة الى اخواننا في مخيماتنا الصامده مواكبه تحركاتنا الشعبيه ومساندتنا في هذه التحركات الشعبيه الرافضه للظلم اعلاميا بالإضاءة على معاناتنا ومطالبنا المحقه.
إقرأ أيضاً: عصبة الأنصار تلتقي الجهاد الإسلامي وحزب الله: لوقف أعمال الجدار
لنرفع صوتنا عالياً في وجه الظلم
#لا لجدار العار
اخوانكم
تجمع شباب المخيمات
الثلاثاء
22/11/2016″.