اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الخميس الواقع في 3 تشرين الثاني 2016

النهار
دعم خليجي…
توقّع وزير أن تنهال الاتصالات وبرقيات التهنئة على الرئيس عون من دول خليجية بعد اتصال العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الثلثاء.
وزيرالضرورة…
يروّج موقع الكتروني لوزير حالي ولضرورة عودته الى الحكومة الجديدة “بناء لفواتير” كما قال زميل له.
لا تغيير…
بات أكيداً أن أكثر من جهة سياسية تعارض تبديل القادة الأمنيين حالياً مما يجعل بقاءهم لإتمام ولاياتهم القانونية قائماً.
لا تغيير…
صراع على المال…
رجّح ديبلوماسي أوروبي أن يكون الصراع في لبنان في المرحلة المقبلة على النفط والمال أكثر من السياسة.

السفير
سأل أحد المطارنة “هل تحصل التفاتة من القصر أو من بكركي من أجل حصول لقاء بين الجانبين من دون التقيد بما تنص عليه التقاليد”؟
قرر نجيب ميقاتي مطالبة سعد الحريري باحترام “الملكية الفكرية السياسية” لمبدأ “النأي بالنفس”، بعدما قرر اعتماده شعاراً لحكومته، علماً أن الحريري ونوابه شنّوا حروباً على “الحكومة الميقاتية” سابقاً بسبب هذا الشعار.
قال النائب خالد الضاهر ردّاً على إمكان انضمامه مجدداً إلى “كتلة المستقبل” إنّ أحداً لم يفاتحه بالموضوع حتى الآن.

المستقبل
يقال
إن استطلاعات رأي أجريت في الولايات المتحدة الأميركية أظهرت تعاطف غالبية أبناء الجاليات العربية مع المرشحة الديموقراطية هيلاري كلينتون.

اللواء
أوفد مرجع نيابي مقرّباً منه إلى مرجع سابق، راغباً إليه إرجاء خطوة حاسمة، لكن كما يُقال، سبق السيف العذل!
يُنقل عن شخصية نيابية مرموقة اعترافها بأن وضع ورقة بيضاء، لم يتطابق مع ما كشفه خطاب القَسَم.
يسعى أحد الوزراء لحجز مقعد له، أقلّه، في المرحلة الانتقالية، بين حكومة العهد الأولى وحكومة ما بعد انتخابات 2017.

الجمهورية
نصح سفير دولة كبرى رئيسه بتأخير زيارته للبنان الى ما بعد تأليف الحكومة.
قالت أوساط فلسطينية إنّ الوجود الإرهابي في مخيم عين الحلوة مُقتصر على مجموعات صغيرة أبرزها جماعة بلال بدر وغير ذلك كلام يُراد منه التضخيم في الإعلام.
تجري جهة سياسية فاعلة اتصالات مع قطب سياسي لإعادة تطبيع العلاقات بين القطب وبين مرجع كبير.

البناء
رأى مسؤول برلماني سابق أنّ البداية الفعلية للعهد الجديد ستكون بعد الانتخابات النيابية في ربيع العام المقبل، حيث يصبح ممكناً عندها مطالبة العهد وحكومته الثانية بخطط ومشاريع اقتصادية واجتماعية وخدماتية يتمّ إنجازها تباعاً في السنوات المقبلة. أما المهمة الآنية الملحّة المطلوبة من العهد وحكومته الأولى فهي إجراء الانتخابات النيابية بعد وضع قانون جديد قائم على قواعد عصرية صلبة أولها قاعدة النظام النسبي…

السابق
هل يعرقل «الفيتو الشيعي» تكليف الحريري؟
التالي
الكآبة ولائحة الممنوعات تجتاحان الشعب الإيراني