شكلت هذه الصورة ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي، فهذا العجوز العاري قرب سنترال الميناء انتشرت صوره ممّا أثار حفيظة الناشطين ودفعهم لإطلاق الحملات.
وبحسب المعلومات فإنّ قوى الأمن قد منحته ثياباً فيما تمّ تأمين مأوى مؤقت له.
إقرأ أيضاً: عجوز الضاحية: «ضحية» المسؤولين والإعلام والأهل