كل قارئ عزاء يتغافل عن أطفال حلب حزبي مأجور

أين طفل حلب من رثاء قراء عاشوراء!

أنا شيعي…
إثني عشري…
أوالي علي بن أبي طالب ع…
أؤمن بعصمة ذرية الزهراء… ع
وفي رحاب واقعة كربلاء
سترفع مجالس العزاء
التي تجدد البيعه
للثائر العالمي إمام الإصلاح ورافع الظلم عن كاهل المستضعفين… أبا عبدالله الحسين ع…
أتحدى…
بكل ثقه… أن يأتي أي قارئ عزاء على ذكر أطفال حلب…
#فاجعة_حلب_كربلاء_العصر
لذا…
كل قارئ عزاء يعد نفسه خادما حسينيا ويتغافل عن ذكر مظلومية حلب و أطفالها… ما هو إلا “حزبي مأجور” ب ثمن بخس…
يستبكي بلا حزن
يصرخ بلا غضب
يلطم ليجلد جسده…
#حلب_أم_الأحزان_أطفالها_عطاشى_للجنه_

(حسين عز الدين – عن الفيسبوك)

إقرأ أيضاً: في حلب: يُدفن تحت الركام وهو ينقذهم من تحت الركام!

السابق
حزب الله يريد الإتيان بالحريري عدة أشهر ليحمله مسؤولية الانهيار
التالي
الرئاسة بانتظار السيطرة على حلب أو….