وكشفت مصادر سياسية مطلعة لـ”الجمهورية” انّ وفد حزب الكتائب الى هيئة الحوار لن يسمّي أيّاً من ممثليه الى اللجنة التي ستكلف البحث في إلغاء الطائفية السياسية ولا تلك التي ستهتم بإحياء فكرة إنشاء مجلس للشيوخ لرفضه أولاً الإعتراف بدستورية الهيئة وعلى أنها بديل من المؤسسات الدستورية الأخرى بالإضافة الى خروج ما هو مطروح عن المنطق الدستوري.