حلب تحتفي بكسر الحصار: #الله_محيي_الثوار

لم تسقط سياسة التجويع والحصار حلب ولم تخضع أهاليها، ولم ترضخ المؤامرات الثورة السورية وشعبها ولم تحطّ من العزيمة..

السادس من آب 2016، تاريخٌ جديد يخلد كما تاريخ انطلاقة الثورة السورية، هو تاريخ الوحدة والمقاومة وهو النصر الذي حققته فصائل الثورة بعدما اتفقت جميعها على هدف واحد وهو كسر الحصار وتحرير حرب.

إقرأ ايضاً: حلب تكسر الحصار والعنجهية

الحصار تمّ كسره، بخطوات واثقة تقدّم الثوار، وبتنسيق متكامل باغتوا النظام الغاشم والميليشيات المدافعة عنه، فضربوهم من حيث لم ينتظروا واربكوا صفوفهم الهشّة.

حلب، التي جاعت واستشهد اطفالها تحت ركام المستشفيات المدمرة، التي نزفت الشهيد تلوَ الشهيد، والتي أراد النظام إبادتها بالموت البطيء، انقلبت عليه محققة نصراً إلهياً، هازمة المدافع والقصف الجوي والإمدادات المفتوحة لجيش الأسد، بإرادة الأرض والحرية.

إقرأ أيضاً: انتصارات حلب وكسر الحصار الأسدي والدولي وسلاح الصمت العربي – التركي

الناشطون تفاعلوا مع حلب منذ بدأت الملحمة، فكانوا يتابعون الإنجازات بتغريدات وتدوينات وهاشتاغات، وها هي مجموعة ميديا هاشتاغ التي واكبت هذه المعركة، تحتفي بالنصر عبر إطلاقها هاشتاغ #الله_محيي_الثوار:

https://twitter.com/tarekabousaleh3/status/761937625578086400

https://twitter.com/NahedYussef/status/761930994802954241

https://twitter.com/Lolitta133/status/761930654934245378

https://twitter.com/safakhalaf1995/status/761930455637696512

https://twitter.com/amalization_/status/761946356747472896

https://twitter.com/wafaa_kanso/status/761942063181099008

https://twitter.com/el_sarkis/status/761941557545238528

 

السابق
حلب تكسر الحصار والعنجهية
التالي
«أحرار الشام» و «فيلق الرحمن» لـ«جنوبية»: قوتنا في عدالة قضيتنا