اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الاربعاء الواقع في 3 اب 2016

أسرار الصحف

النهار
الطلبات إلى الحربيّة…
على رغم تصريح وزير التربية بحقّهم في الترشّح، لم تُحلّ مشكلة قبول طلبات حاملي الإفادات إلى الكليّة الحربيّة بعدما حُرموا الشهادات الرسميّة بسبب إضراب المعلّمين.
معظمهم سابقون…
لوحظ أن “تكتّل التغيير والإصلاح” يعوّض النقص في عديده بأعداد متزايدة من الوزراء والنواب السابقين.
لا قفزة نوعيّة…
يقول شيوعي عتيق إن تسلّم حنا غريب الأمانة العامة للحزب لم يحقّق أي قفزة نوعيّة أو تقدماً ملحوظاً في مسيرة الشيوعي.
لا للكتائب…
خرج ملف “تلفزيون لبنان” من قبضة الكتائب بعدما حاول الحزب في فترة سابقة الإمساك به لتعيين قريبين منه ووعد رئيسه أكثر من شخص بمواقع فيه.

السفير
خاطب مسؤول لبناني قياديا فلسطينيا التقاه مؤخرا قائلا: غضضنا النظر عن نشاطكم المسلح ولم تفعلوا شيئا في مواجهة الارهابيين.
تبين لدورية أمنية أن عنصرا تابعا لجهاز أمني كان يقود سيارة تحمل لوحة مزورة، وقبل أن يتم توقيفه تدخلت سيارة ثانية بزجاج قاتم ووفرت له طريقا آمنا لاستكمال سيره!
طالب مرجع سياسي بضبط عملية التبليغ الديني في مساجد العاصمة بسبب ما يتخلل خطب الجمعة من مواقف تتعرض لرؤساء دول عربية صديقة للبنان.

المستقبل
يقال
إن رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع أبدى موافقته على التمديد لقائد الجيش العماد جان قهوجي في تباين واضح في الموقف بينه وبين رئيس تكتل “التغيير والإصلاح” النائب ميشال عون.

اللواء
اضطر عدد من القيادات المشاركين في طاولة الحوار لقطع إجازاتهم في الخارج، والعودة لحضور ثلاثية الحوار التي بدأت أمس!
يُردّد رئيس لجنة نيابية في مجالسه بأن البلد سيشهد فضيحة مالية جديدة عنوانها تنظيف مجرى الليطاني وبحيرة القرعون!
لم يظهر الضوء الأخضر من مرجعية سياسية لاختيار أحد الأسماء المطروحة لتولي مركز غير مدني حساس!

الجمهورية
“8 آذار” أن الإشتباك السعودي ـ الإيراني مستمر حالياً داعياً الى عدم مراهنة أحد على وقفه وعدم توقّع حلول قريبة.
توقفت أوساط مراقبة عند المعاني والدلالات التي رافقت إحتفالا دينياً لمناسبة عيد إحدى المؤسسات الوطنية الفاعلة.
لاحظ بعض المشاركين في الحوار الأجواء الإيجابية التي رافقت اليوم الأول، مُبدين تخوّفهم من إنفجار الوضع في اليوم الثالث.

البناء
أعرب نائب شمالي عن تفاؤله بوصول هيئة الحوار الوطني إلى نتائج إيجابية قريباً، متخذاً مثالاً على ذلك المفارقة التي ظهرت أمس باتفاق الوزيرين جبران باسيل وبطرس حرب وهما المختلفان على كلّ شيء منذ أكثر من عشر سنوات على أهمية القانون الانتخابي القائم على قاعدة الصوت الواحد، أيّ أن يقترع كلّ ناخب لمرشح واحد، على أساس النسبية، وهي تجربة اعتمدها التيار الوطني الحرّ في انتخاباته الداخلية الأخيرة.

السابق
جويل حاتم تشبه رولا يموّت بالدبابة وتعلّق: شغلتكم تقلدوا هيفا
التالي
علاقة واشنطن وموسكو متوتّرة خلافاً للشائع