شقق فخمة ومقتنيات باهظة… برسم نجمات الفن العرب

أفادت تقارير صحافية أن الفنانة هيفاء وهبي تفكّر جدّياً في شراء عقار سكني فخم، هو عبارة عن قصر في القاهرة وتحديداً منطقة القطامية هايتس، المعروفة بكونها أغلى منطقة سكنية في مصر ويقطن فيها عدد كبير من النجوم ورجال الأعمال والمجتمع.

اقرأ أيضاً: «السلطانة هيام» تضحك من إشاعة مجنونة

وقد كشفت التقارير أنّ ثمن القصر يُناهز 15 مليون دولار أميركي، وهو ضخم جدّاً، تلبغ مساحته حوالى 10 آلاف متر مربّع بين سكنٍ وحديقة خارجية يتوسّطها حوض سباحة كبير، فضلاً عن الشكل الهندسي الفريد للمنزل الذي يُشبه إلى حدٍّ كبير البيت الأبيض، فيما لم تردّ هي على هذا الخبر أو تنشر ما ينفيه.

وابتاعت الممثلة نادين الراسي يختاً مميّزاً حيث قامت بنشر مقاطع فيديو وصوراً له على مواقع التواصل الاجتماعي، تظهر في خلالها برفقة ولديها مارك ومارسيل، فضلاً عن تسلّم شقيقها الفنان جورج الراسي قيادة اليخت في عطلة نهاية الأسبوع.

وكتبت الراسي عبر حسابها على الإنستقرام: “كل حجرٍ يرمونه يكون بالنسبة لي بمثابة خطوة تدفعني للأمام. أقطف اليوم نجاح عملي وما زرعته مع أولادي فقط… أستمتع بنجاحي على يختي الجديد بعيداً عن الخاسرين والمنافقين”.

مايا دياب نادين الراسي

أما النجمة مايا دياب فتهوى بالسرعة ورياضة المحرّكات، إذ انتهزت أكثر من مناسبة للتعبير عن هذا الحب أو حتى المشاركة في مناسبات وفعاليات رياضية في هذا الصدد، هي التي تهوى أيضاً اقتناء السيارات السريعة والفارهة، بحيث تشير بعض المصادر إلى أنّها تمتلك أسطول سيارات، مؤلّفاً من خمس مركبات.

والسيارة المفضّلة لدى مايا هي الرباعية الدفع، كاديلاك إسكاليد، التي تمتلك واحدةً منها، واقتنت أخيراً سيارة “بنتلي كونتيننتال جي تي” الفاخرة التي يفوق ثمنها 120 ألف دولار أميركي وتصل سرعتها القصوى إلى 330 كيلومتراً في الساعة.

والإعلامية السعودية لجين عمران، فهي تقتني سيارتين فارهتين الأولى مطعّمة بالزهري، وهي سيارة مرسيدس رباعية الدفع سوداء اللون فيها خطوط زهرية على التفاصيل مثل الأبواب والجهة الخلفية، وسيارة “بورش كاريرا” التي كانت زهرية اللون منذ أن اقتنتها، ولكنّها منذ فترة قرّرت تغيير لونها إلى الذهبي الملكي، ونشرت عبر حسابها على السناب شات منذ مدّة فيديو لها، وهي تُجرّب قيادة سيارة من طراز “بينتلي” حيث من المتوقّع أن تبتاعها.

السابق
90 شهيداً في مجزرة جديدة لطيران التحالف على ريف منبج
التالي
ما حقيقة إلغاء الشهادة المتوسطة واستبدال الكتب المدرسية بالتابلت؟!