علق العميد السابق والخبير والمحلل العسكري امين حطيط عبر صفحته فيسبوك على انفجار بيروت بعدة أسئلة متتالية وتضمنت:
“لذلك فقد تجنب الفاعل الحاق خسائر بشرية لأنه أراد ان يكتفي في هذه المرحلة بأحد امرين اما ارسال الرسالة والقيام بالتحريض او الامرين معا”.
“و الاسئلة : 1.هل انه رسالة تحذير موجهة الى وزراه الداخلية واوزيرها ا بعد المواقف الفضائحية التي اتخذها والتي ازعجت تيار المستقبل و السعودية.”
“2.هل هو رسالة الى جريدة الاخبار خاصة بعد جراتها في نشر الكثير من الخطط والمؤامرات التي تستهدف المقاومة والامن اللبناني و كشف الخلايا النائمة”.
“3.هل هي اهتزاز في الامن اللبناني ووضع التهديدات الإرهابية السابقة موضوع التنفيذ والقول ان الامن في لبنان لم يعد مضمونا من قبل الغرب”.
“4.ا هل هو استغلال للوضع الذي انتجته العقوبات الأميركية ضد حزب االله عبر عملية من قبيل للقنبلة الصوتية مايتمكن المأجورين من لإلصاقها بالحزب”.
لذلك فقد تجنب الفاعل الحاق خسائر بشرية لأنه أراد ان يكتفي في هذه المرحلة بأحد امرين اما ارسال الرسالة والقيام بالتحريض او الامرين معا،
— Amine Hotait (@AmineHotait) June 12, 2016
و الاسئلة :
1.هل انه رسالة تحذير موجهة الى وزراه الداخلية واوزيرها ا بعد المواقف الفضائحية التي اتخذها والتي ازعجت تيار المستقبل و السعودية.— Amine Hotait (@AmineHotait) June 12, 2016
2.هل هو رسالة الى جريدة الاخبار خاصة بعد جراتها في نشر الكثير من الخطط والمؤامرات التي تستهدف المقاومة والامن اللبناني و كشف الخلايا النائمة
— Amine Hotait (@AmineHotait) June 12, 2016
3.هل هي اهتزاز في الامن اللبناني ووضع التهديدات الإرهابية السابقة موضوع التنفيذ والقول ان الامن في لبنان لم يعد مضمونا من قبل الغرب
— Amine Hotait (@AmineHotait) June 12, 2016
4.ا هل هو استغلال للوضع الذي انتجته العقوبات الأميركية ضد #حزب_االله عبر عملية من قبيل للقنبلة الصوتية مايتمكن المأجورين من لإلصاقها بالحزب
— Amine Hotait (@AmineHotait) June 12, 2016