هاشم السلمان: شهيدٌ مظلومٌ من بلادي!

ضجّت مواقع التواصل الاجتماعي بهاشتاغ #هاشم_السلمان، والذي أطلقه ناشطو ميديا هاشتاغ في الذكرى الثالثة لاستشهاده.

هاشم السلمان شيعيٌ حرٌّ معارض، ولو لم يغتاله رصاص الغدر في التاسع من حزيران 2013، لكان ممن شيطنهم الحزب على أنّهم شيعة سفارة وموساد!
هو شاب لبناني آمن بالثورة والحرية، فتظاهر ومجموعة من الشبان أمام سفارة احتكم إليها حزب الله وارتهن لأوامرها ولإيديولوجيتها.

إقرأ أيضًا: هاشم السلمان في ذكراه الثالثة: وما زال القاتل قديساً!‏

دماء هاشم لا تزال أمام السفارة الإيرانية، والقتلة لا زالوا في حماية دويلة القديسين، التي أمنت الغطاء للمتهمين، والتي صرّح رئيسها أنّ قتل هاشم السلمان عفوي.. لكن ممنوع على القضاء اللبناني ان يسأل او يحاكم او يسامح.
هاشم السلمان، الشيعي البطل واللبناني المنتمي للوطن لا للطائفة، والذي رفع الـ”لا” في وجه السلطان الجائر والقاتل، كان اليوم حاضرًا عبر مواقع السوشيال ميديا بإسمه وذكره، وبالتأكيد على محاسبة قتلته.

https://twitter.com/rolla_karime/status/740984535827914752

https://twitter.com/Lolitta133/status/740987617429180416

https://twitter.com/KassemTim/status/741001468560310272

https://twitter.com/OussamaDannawi/status/740988110251692032

السابق
واشنطن تايمز: حزب الله «يتاجر بالكوكايين» بأميركا اللاتينية وأوروبا
التالي
الانتخابات المحلية تحدت حزب الله شيعياً وهددته سنياً