#بتقبل_تقتل: وكرمال مين بدك تقتل!

الرصاص الطائش وضحاياه أبجدية موت اصبحت راسخة بواقعنا، طلّ الزعيم أُشهر السلاح، أٌحرقت السماء، ومن أصابته رصاصة وحده من يدفع الثمن...

أو لربما فلان، لديه مناسبة ما أراد أن يراقص بها الفرح النار، فأصاب مقتلاً وحزنًا لمن لا ذنب لهم، وآخر أراد أن يعبر عن فجيعته فكان سلاحه هو الصرخة صرخة سببت فجيعة اكبر لضحايا جلّ جريمتهم أنّهم تواجدوا في زمان ومكان لم يحسبوا به خاتمتهم وأوجاعهم.

إقرأ أيضًا: دماء حسين في صناديق اقتراع برج البراجنة.. فتّش عن الدولة!‏

الرصاص الطائش لم يعد حكرًا على إطلالات السيد والبيك والشيخ وأيّ زعيم، ولا على عرس يؤدي إلى موت، أو جنازة تحفر قبرين بدلاً من قبرٍ واحد، بل امتد للصناديق الانتخابية فأصبح التفوق يترجم رصاصًا والموت لا يحرق إلا قلوب الأمهات والأباء.
قوى الأمن الداخلي ولمكافحة هذه الظاهرة وللتوعية أطلقت هاشتاغ #بتقبل_تقتل هاشتاغ تفاعلت معه مواقع التواصل الاجتماعي، وأطلقوه بدورهم مجموعة ميديا هاشتاغ:

https://twitter.com/mahati75/status/733742751620161536

https://twitter.com/ManalBraydy/status/733739734132908032

https://twitter.com/Lolitta133/status/733740472791793664

https://twitter.com/anaadiana1/status/733745084039073792

السابق
بالصوت: موقع «جنوبية» مادّة في خطبة الجمعة في كفرصير
التالي
في الجنوب: مناصرو الأحزاب خاضعون لقانون القطيع