مقدمات نشرات الاخبار التلفزيونية المسائية ليوم الخميس 19-5-2016

مقدمات نشرات الاخبار التلفزيونية المسائية

نشرة اخبار الـnbn

المقدمة:

هل سقطت الطائرة المصرية نتيجة عمل ارهابي او عطل تقني؟ كل الفرضيات محتملة، التحقيقات متواصلة والتركيز يجري عما اذا كان الاستهداف الارهابي جرى من خلال عبوة او انتحاري، تتعزز ارجحية الفعل الارهابي لان الطائرة اقلعت من باريس باتجاه القاهرة، في وقت كانت صحف اوروبية تحذر في الساعات الماضية من احتمال القيام باعمال ارهابية في فرنسا بعد ورود معلومات عززها كلام رئيس جهاز الامن الداخلي الفرنسي باعلانه ان بلاده مستهدفة مجدداً من تنظيم داعش الذي يخطط لزرع عبوات ناسفة.

الامن الفرنسي يتصرف على هذا الاساس ويستعد لمواجهة محاولات الارهاب الضرب باسرع واشد ما يمكن، حادثة الطائرة المصرية اليوم ليست الاولى من نوعها سبقتها حوادث عدة لكن هذه المرة كان الجيش اليوناني سريعاً باعلانه العثور على حطام جنوب شرق جزيرة كريت قد يعود للطائرة المصرية، لا تنقص المصريين ازمة جديدة لكن القاهرة بدت متماسكة الى اعلى الدرجات، لم تستبعد اي فرضية وجاهزة للتعامل مع كل الاحتمالات.

في لبنان احتمالات مفتوحة حول قانون الانتخابات يفرضها التباين السياسي حول الصيغ المطروحة، نسبية ام اكثرية او القانون المختلط، في جلسة اللجان المشتركة نقاش مفتوح بين رغبة كتل في اعتماد النسبية وتهجم المستقبل على تلك الصيغة دفاعاً عن القانون الاكثري، فهل يكون الحل الوسطي بين الطرفين نظاماً مختلطاً لا يكسر رأياً ولا يغلب طرفاً؟

الجلسة المقبلة ستخصص للمختلط في سباق وضرورة فرضها طرح الرئيس بري الانقاذي في اجراء انتخابات نيابية تتبعها فوراً الرئاسية، واخراج البلد من دوامة التعطيل، مبادرة الرئيس بري حركت الركود واعطت املاً للبنانيين بامكانية الحل بعدما تجمدت البلاد سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، وفي مجلس الوزراء يحضر ملف العقوبات المالية من خارج جدول الاعمال في ظل محاولات استيعاب الملف ومعالجته بهدوء.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة أخبار المنار

المقدمة:

طائرة مصرية مفقودة، هو خبر اليوم الجديد والدليل الاضافي والاكيد على الامن المفقود في هذا العالم، بفرضية الارهاب قدم الخبر الموصول من باريس المصابة مجدداً بخرق امني الى القاهرة المنكوبة من جديد بخطوطها الجوية وضحاياها الابرياء، واذا ما صحت التحليلات فمن يبرئ الجرح النازف على امتداد هذا العالم من سكين الارهاب الذي شحذه الغرب وبعض العرب لمآرب وغايات وزرعوه في قلب الامة العربية بعناوين الحرية والديمقراطية ظناً انه طوع خياراتهم وبأنهم بمنـأى عن تداعياته.

ست وستون ضحية ابتلعتهم مياه المتوسط بعد سقوط الطائرة المصرية بأرجحية انفجار قنبلة على متنها كما تقول مصادر التحقيق فالى متى ستبقى الامة مبتلعة للحقيقة التي تقود الى مصدر الارهاب بمموليه والى متى الفرز الاستنسابي للارهاب من ساحة الى ساحة؟

في الساحة السورية حملة جديدة ضد الارهاب في الغوطة الشرقية حقق خلالها الجيش وحلفاؤه انجازات مهمة في الحرب الحقيقية والمفتوحة نيابة عن الامة ضد الارهاب، ارهاب استطاع لبنان بفضل جيشه ومقاومته الحد من قدراته ومخاطره فهل يستطيع سياسيوه الحد من تداعياته عبر مشاريع توطين النازحين المرفوع شعاراً بل مشروعاً عند كبار الموظفين الامميين؟

.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة أخبار الجديد NTV

المقدمة:

“الي حامل ع كتافو زيتون وسنابل.. قلعة بحر صور.. صخرة جبل عامل”. هو الجنوبُ الواهبُ كراماتٍ وبطولات.. المتيقّظُ دوماً مِن غدرِ عدوّ.. الواقفُ على خطِّ الدفاعِ الأولِ عند حدودِ فِلَسطين. هو الجنوبُ المنطلقُ يومَ الأحدِ إلى معركةِ إنماء لا إلغاء.. فالفعلُ المقاومُ اسمُه مقاومة، لها مِنصاتُها غيرُ المعلنة وبُناها التحتيةُ جداً لها كلُّ الدعمِ والولاءِ والمؤازرة. غيرَ أنّ ذلك لن يُلغيَ أدوارَ عائلاتٍ لها تاريخُها في جبلِ عامل.. وأدوارَ ناشطينَ مدنيينَ وأحزابٍ يساريةٍ وأصحابِ كفاءات. وأن تكونَ رائداً في الجهادِ والمقاومةِ فهذا سيجل لك يوم عمل بطولي كامل قد يلهيك عن متابعة شؤون البلد اليومية … وبإمكانِ الآخرين أن يأخذوا عنك هذا الدور كفريق مساند وان نمنح اهل الجنوب فرصة أن يقدِّموا تجرِبتَهم.. ويستثمرَ الجنوبيونَ في كفاءاتِهم مِن دونِ أن يُصبحوا مجنّدينَ مِن قبلَ الخصوم.

فمَن قال إنّ العائلات والقوى الشابية المدنية ليس لديها تساؤلات عن المحسوبيات ..مَن أَجرى عقاباً واحداً على جرائمِ الكسّاراتِ المحميةِ في الطيبةِ ووادي الحجير.. أو على سرِقةِ المراملِ في جِزينَ والخردلي والآثارِ في أنصار وعدلون.. أو على المحمياتِ الطبيعيةِ ومخالفاتِ البناءِ وميناءِ عدلون و المَشاعاتِ على مِساحاتِ الجَنوب. فرؤساءُ هذه البلدياتِ هُم محمياتٌ طبيعةٌ.. واعتراضاً على بعضِ الأداءِ تتقدّمُ اليومَ أدوارُ العائلاتِ والمُجتمعِ المدَنيِّ على نحوٍ لافتٍ لا يُشبهُ زمنَ محادل.. انطلقت من أرضِ الجنوبِ نيابياً. وإذا كانت البلدياتُ معركة وتنتهي في أَحدِها.. فإنّ أمَّ المعاركِ جاءت على شكلِ توطينٍ بموافقةٍ أممية. وبالأمس فقط تأكّد أنّ رفضَ جبرانِ باسيل استقبالَ الأمينِ العامِّ للأممِ المتحدةِ باكي مون في مطارِ بيروت كانَ قراراً أممياً أيضاً له محاسنُه.. لأنّ وزيرَ الخارجية كان بذلك يرفُضُ مخطّطاً دَولياً يسعى للتوطينِ في أرضِ النزوح… ونزوحاً نحوَ النقّاش.. حيث إنّ المِلفّ التاليَ سوف يتطلّبُ تدخّلَ الأممِ المتحدةِ مِن دونِ أن تستطيعَ انتشالَ المتورطين الملتفين حولَ شباكاتِهم.. والجديد تكشِفُ اليومَ قرصنةً واحدةً يتحوّلُ فيها ستديو فيزون التابعُ لآل المرّ إلى سنترال للاتصالاتِ غيرِ الشرعية.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة أخبار المؤسسة اللبنانية للإرسال LBC

المقدمة:

العالم يعيش الترقب ومصر تعيش الهلع، والسبب الطائرة المنكوبة التي اختفت فوق المتوسط في المياه الاقليمية بين مصر واليونان. صحيح أن كل الفرضيات بقيت مطروحة عن سبب

سقوط الطائرة، لكن مصر التي اكتوت بالارهاب جواً من شرم الشيخ الى مطار القاهرة قد تكون مأساة اليوم ضربة شبه قاضية لاقتصادها وسياحتها.

والخطير في الامر انه اذا تأكدت نظرية العمل الارهابي، فإن هذا الارهاب لم يكن من مطار القاهرة او شرم الشيخ نحو الخارج، بل من الخارج في اتجاه مصر، ومن مطار يُفترض انه يتخذ اجراءات أمنية صارمة وهو مطار شارل ديغول بعد الاحداث التي تعرضت لها فرنسا، ما يعني ان ذراع الارهاب باتت طويلة في غاية الاحتراف.

لبنانياً، قضية توطين النازحين السوريين التي طالب بها الامين العام للامم المتحدة بان كي مون اثارت سخطاً لبنانياً من دون ان تُعرف الخطوات التي سيتخذها لبنان لمواجهة هذا الطلب.

أما في قضية الاجراءات الاميركية حيال حسابات حزب الله في المصارف اللبنانية، فيبدو ان السجال بشانها لن يتوقف في القريب العاجل. البداية من مأساة الطائرة المصرية.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

OTV

نشرة أخبار الـOTV

المقدمة:

بين جولات سيغريد كاغ المكوكية، من طهران وموسكو إلى الرياض وبروكسل، وبين حركة هولاند من باريس إلى بيروت … بين رسالة بكركي عن رئاسة السنتين المسلمة إلى الرئيس الفرنسي، وبين دعوة الأخير إلى سعد الحريري، ليقول له إذهب واجتمع مع ميشال عون … بين الكلام الفرنسي عن بدء التحضير لدوحة لبناني، وبين مبادرة نبيه بري إلى تحضير الأرضية اللازمة لذلك، عبر توافق على قانون انتخاب وخارطة طريق لما بعده … بين كل هذه

المؤشرات، يبدو واضحاً أن مشروع طبخة رئاسية قد انطلقت… بمعزل عن جدولها الزمني، ومن دون البحث في محطاتها الإلزامية، ومن دون الجزم بما إذا كان سيقدر هذه الطبخة أن تنضج أو تحترق كما بعض سابقاتها …يظل الهاجس اللبناني واحداً وحيداً … أي رئيس نريد؟ وأي رئيس يريد الآخرون؟ الجواب على تلك الثنائية لم يعد ملتبساً ولا غامضاً ولا يحتمل أي اجتهاد… اللبنانيون يريدون رئيساً لدولة سيدة حرة مستقلة ديمقراطية اسمها لبنان … الآخرون يريدون رئيساً قابلاً للتكيف مع مخطط بان كي مون … أي مخطط هذا؟ إنه المخطط الذي نفاه تمام سلام في آذار الماضي … المخطط الذي خرجت جوقة كاملة من أهل السلطة تنظّر للتعمية عليه، بالقول أن التوطين فزاعة، وأن التجنيس خرافة، وأن بقاء النازحين في أرضنا هلوسة … المخطط نفسه صار واقعاً الآن… كتبه بان كي مون أبيض على أسود. وحدد موعداً لحسمه والقرار في شأنه، في أيلول المقبل… وأول عناوين المخطط، جنسوا النازحين وحلوا عنا … هذا هو المخطط… فأي رئيس يقدر على مواجهته؟ الجواب في الرد على تقرير بان كي مون.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة المستقبل

المقدمة:

حيوية مناقشات ساحة النجمة انسحبت على جلسة مجلس الوزراء المنعقدة في السراي، وتتصدر مواضيعها التصريحات الاخيرة للامين العام للاممم المتحدة بان كي مون بشان الاجراءات في البلدان المضيفة للنازحين السوريين، وليس بعيدا عن المناقشات ايضا التدابير

التي اتخذت بعد الاقفال النهائي لمطمر الناعمة الليلة الماضية، والاجراءات التي اعقبت هذه الخطوة .

في ساحة النجمة اللجان النيابية المشتركة بحثت نهارا في القانون الانتخابي الجديد، واوضح نائب رئيس مجلس النواب فريد مكاري أن النقاش تمحور حول الدوائر الانتخابية والنظام الانتخابي.

وقال ان الانقسام واضح بين مؤيد للنظام النسبي ومعارض له، لذلك تم الاتفاق على حصر النقاش بالقانون المختلط في الجلسة المقبلة.

وهموم الداخل السياسية المعطوفة على الانشغال بالمرحلة الثالثة من الانتخابات البلدية في الجنوب الاحد المقبل، حجبها الحدث الذي هز العالم وتمثل بالكارثة الجوية التي ضربت طائرة تابعة لشركة مصر للطيران في حادثة هي الثالثة من نوعها في اقل من عامين.

الطائرة وهي من طراز ايرباص اختفت اثناء قيامها برحلة بين باريس والقاهرة، وعلى متنها 66 شخصا بينهم مصريين وفرنسيين وطاقمها المكون من 10 أفراد، ولم تستبعد السلطات المصرية العمل الارهابي.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ..ـ.ـ.ـ.ـ

mtv

نشرة أخبارMTV

المقدمة:

عندما ننظر الى مصيبة مصر مع طيرانها تهون مصائبنا، مسكينة القاهرة وحظ الرئيس السيسي عاثر مع الويلات التي تنهال عليه من السماء، والمشكلة الكبرى التي نشأت بسقوط

الطائرة الاتية من باريس هي في تبريها، ان قيل ان الارهاب هو السبب تلوثت سمعة الدولة، وان قيل ان الحادث فني تلوثت سمعة مصر للطيران، وفي كلتا الحالتين السياحة المصرية هي الضحية الكبرى.

لبنان في الاثناء يرزح تحت جملة مشاكل وجودية، اولها التهديد بتوطين السوريين، وهنا يجب ان لا نسقط احتمال ان تكون مناورة عنوانها التهويل بالسوريين لا تنتهي بالقبول بتوطين الفلسطينيين، الاشكالية الثانية وضع الامن المصرفي والدولة في مواجهة حزب الله من خلال العقوبات، والضحية الاستقرار المالي،

اما الثالثة فعنوانها رمي قوانين الانتخاب في حلبة الجدل العقيم، فيما الرغبة غير مكتومة لدى البعض بالابقاء على قانون الستين، والضحية دستور الطائف.

__________________________________________________________

السابق
حزب الله يحشد ترشيحًا واقتراعًا استعدادًا لليوم الأسود
التالي
كيف ردّ الأحدب على وصف ريفي له بالأرنب!