أعلن عن فوز اللائحة المرشحة في بلدة بنواتي – قضاء جزين بالتزكية، وتضم اللائحة ممثلين عن العائلات الأساسية.
وفي التدقيق عن الأسباب التي منعت عدداً من الشباب من الترشح قال أحد الناشطين لـ«جنوبية» إن “ضغوطاً شديدة قد مورست على مجموعة من الشباب كانت تنوي الترشح من خلال برنامج تنموي واضح، فتيار المستقبل ومقربين من حزب الله، بالإضافة إلى أحد القضاة النافذين في السلطة وضابط متقاعد مارسوا جميعاً ضغوطاً شديدة على الشباب ووجهوا لهم اتهامات توحي وكأن ترشحهم سيؤدي إلى تمزيق العائلات وإيجاد مشكلات بنيها، وهذه الضغوطات نجحت في منع الشباب من الاستمرار بالترشح”.