قالت “الديار” إن الوسط السياسي توقف عند كلام النائب وليد جنبلاط الذي قال ان “من نعم القدر ان توضع عباءة آل جنبلاط وبطبيعة الحال، على اكتاف تيمور، ابني، ومعه تبدأ مرحلة جديدة وصفحة جديدة من تاريخ الجبل والدروز ولبنان، لعلها تؤمن الاستمرارية والبقاء، ولم لا السلام ايضا”. العباءة من كتفي الاب الى كتفي الابن “دون عنف”. هل يغادر جنبلاط المسرح؟ الاجابة في الايام (ام العقود) المقبلة.