منى أبو حمزة ردًّا على جنبلاط: دموع التماسيح أم دموع حقيقية؟

صرّحت الإعلامية منى أبو حمزة عن قضية زوجها، بقولها «شايفة حالي بزوجي» و هذا ما يجعلني أتحمّل كل شيء، من عذاب و«حكي» وعذاب.
وأضافت :وليد جنبلاط قال عبر تويتر عن دموع ابنتي، بأنّها دموع تماسيح، «اسم الله عليها بنتي، إذا بتعرف تعمل دموع تماسيح»  ابنتي صارت خارج البلد، لأنّها كانت تنده لي صباح كل يوم، لأفتح لها زجاجة المياه، «لأنها ما بتقدر تفتحها وحدها، من يلّي عملوه فيها وببيها». إن كانت هذه هي دموع التماسيح، فما هي الدموع الحقيقية؟

 

السابق
البلديات في لبنان: عهود للسرقة ووعود كاذبة!
التالي
عقتنيت: بين شباب وتقليديين… والاحزاب خارج المنافسة البلدية