مقدمات نشرات الاخبار التلفزيونية المسائية ليوم الأربعاء 4-5-2016

مقدمات نشرات الاخبار التلفزيونية المسائية

نشرة اخبار الـnbn

المقدمة:

انه زمن الاستحقاق البلدي والاختياري، البلاد استراحت سياسياً في عطلة تمتد على مساحة الانتخابات، والمواطنون انشغلوا في زواريب البلديات، الحكومة استنفرت لوجستياً وامنياً ووزارة الداخلية حضرت اكثر من عشرين الف عنصر عسكري وامني لكل مرحلة انتخابية.

الوزير نهاد المشنوق كسب التحدي فصدق حين قال ان الانتخابات ستجري ولن يتم الغاؤها، موجهاً التحية للرئيس نبيه بري الذي ساهم في انجاز هذه العملية الديمقراطية، ومن هنا بدت الانتخابات حدثاً لاعادة الاعتبار للنظام وتداول السلطة واستمرارية المؤسسات.

حماسة المواطنين ترشيحاً وانتخابات ومنافسة توحي بأن المشاركة ستكون كثيفة، بدءاً من بقاعٍ وعاصمة تتعدد فيهم مشاهد السباق بين عائلات وعائلات او احزاب وقوى وفعاليات، حركة امل وحزب الله يقدمان نموذجاً يحتذى به، اما بتحالف التنمية والوفاء واما بالانسحاب حيث يجب وترك الخيار للعائلات.

الاستراحة السياسية الداخلية مفتوحة، وان كان مجلس الوزراء يلتئم غداً حول جدول اعمال عادي، وبحسب المعلومات فإن التأجيل سيكون سيد الموقف في ملف امن الدولة، اما موضوع الرملة البيضا فحسمها محافظ بيروت زياد شبيب بالموافقة على طلب وزير الاشغال العامة والنقل غازي زعيتر بمنع بيع الاملاك البحرية الكائنة على شاطئ الرملة البيضاء لان تلك الاملاك لا تباع ولا تكتسب ملكيتها بمرور الزمن.

الزمن السوري لا ينتظر مفاوضات جنيف، بل نتائج الوقائع الميدانية انطلاقاً من حلب وعلى هذا الاساس استند وفد المعارضة المفاوض مطالباً بتوسيع مساحات الهدنة بعد وصول محادثات جنيف الى طريق مسدود، وحول سوريا تنعقد اجتماعات ارادية روسية في موسكو في ظل ثبات الروس عند دعم الدولة السورية ضد الارهاب من دون تراجع والهدف هو الحل السياسي.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة أخبار المنار

المقدمة:

انطلق قطار الانتخابات البلدية من وزارة الداخلية وبات اللبنانيون على بعد ايام من فتح صناديق بقيت عصية لاعوام.

الف عسكري على اهبة الاستعداد لمواكبة الاستحقاق ولوائح اختلطت فيها السياسة بالانماء، وبعضها مطعم بمتهمين بالارهاب كما في عرسال، لكنه لبنان…

خوف اللبنانيين اليوم من تجاربهم مع سلطتهم انه كلما تقدم حدث اطاح بما قبله فهل تطيح الملفات البلدية بالملفات الملتهبة وتحديدا الانترنت غير الشرعي العصي حتى الآن على كل التحقيقات بقدرة سياسية وحيل تقنية ربما اخفاقات قضائية ..

جديد الملف اليوم تغيب المدير العام لاوجيرو عبد المنعم يوسف عن المثول امام قاضي التحقيق، غياب برر بسفر يوسف لدواع مرضية بإذن الوزارة المعنية، فهل علاجه مستعص وسفره طويل ام ان النقاهة محببة خارج البلاد حتى تعالج الامور بعقاقير سياسية تنجي يوسف من الغوغل كاش كما انجت غيره من محطة الزعرور الى الالياف الضوئية ، مجددا انه لبنان.. لكن حجم الملف بابعاده التقنية والادارية ذو الياف تجسسية تهدد الامن القومي ومع كل المعطيات الواضحة هل ما زال البعض قادرا على لفلفة الملف قضائيا ام ان اصرار المتابعين سيسقط المتورطين واعتبارات بعض السياسيين بالضربة القضائية القاضية …

.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة أخبار الجديد NTV

المقدمة:

في السوقِ السوداءِ الانتخابية نستخدمُ الرملةَ البيضا ورقةَ ضغط ٍوعاملَ استثمارٍ في صناديقِ بيروتَ يومَ الأحد.. وطوبى للأوامرِ السياسيةِ التي رَضَخَ لها محافظُ المدينة زياد شبيب. يومَ قلنا له إنّ منصبَك يخوّلُك رفضَ صفْقةٍ مشتبهٍ فيها يعودُ رَيعُها إلى آلِ الحريري.. وإنّ المُهماتِ الموكَلةَ إليك تمنحُكُ حقَّ حلِّ البلديةِ برمتِها.. لم يُصدّقْ ولم يَمتثلْ لا لصوتِ الإعلامِ ولا لأصواتِ الناسِ التي ستُحرَمُ شاطئَ الرملةِ البيضا. لكنْ عندما أصدرَ الرئيس سعد الحريري

الأمر.. قُضيَ الأمر. وأصدرَ قراراً وافقَ فيه على منعِ بيعِ الأملاكِ البحريةِ في الرملةِ البيضاء موقّعاً مِن بلديةِ بيروت. نفّذ المحافظُ الأوامرَ “زي ما هيي” وعالجتْه وِزارةُ الأشغالِ بطلبٍ رسميٍّ بوقفِ البيع… فوضى البلديات كادَت تُنسي الناسَ فوضى الاتصالاتِ التي تعودُ غداً من أبوابِها الواسعةِ في اللّجنةِ النيابيةِ برئاسةِ النائب حسن فضل الله.. وقد نُمِيَ إلى الجديد أنّ المِلفَّ سوف يَشهَدُ كلاماً كبيراً في خلالِ نقاشِ الغد.. لاسيما بعدما جرى تصغيرُ المِّلفِ وتقزيمُه مِن أزْمةِ شبَكاتٍ مفتوحةٍ على إسرائيلَ وأليافٍ بحريةٍ وسرقِةٍ للدولةٍ إلى بضعة “غوغل كاش”.. يُرادُ منه أن يُقالَ للبنانيين إنّنا قبَضنا على الجاني. لكنّ الحقيقةَ في مكانٍ آخر.. وفي محاضرَ للأجهزةِ الأمنيةِ أولاً وللقضاءِ ثانياً.. التفّت على الفاعلِ فجهّلتْه.. ورمتْه في ضميرٍ مستتر. فالأزْمةُ أكبرُ مِن حيصو.. لا بل في قضاءٍ حائص وهو أقربُ إلى اللفلفة.. حيث كان ممنوعاً عليهِ وعلى الأجهزةِ تدوينُ أيِّ معلوماتٍ في المَحضَرِ تتّصلُ بالزعرور وتوابلِه المرة. وما يَحدثُ اليومَ هو الاكتفاءُ بضربةٍ مِن غوغل.. وعدَمُ الاقترابِ مِن أيِّ غولٍ متورّطٍ في المِلفّ. علماً أنّ وزيرَ الاتصالات بطرس حرب أعلنَ في أحدِ اجتماعاتِ اللَجنةِ وعلى مَسمَعِ نوابِها أنّ “الغوغل كاش” ليسَ المشكلة.. وأنّه كوزيرٍ يسمحُ بسَعَاتِه ويمنحُها بالمجان ولا يتوقّفُ عندَ هذهِ الأزْمة بل عند ما هو أكبرُ منها. فهل تُمسكُ اللَجنةُ بخيوطِ العَنكبوت؟ وهل يُسمحُ للقضاءِ بالتوغّل كما وعَدَ المدّعي العامّ سمير حمود؟.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة أخبار المؤسسة اللبنانية للإرسال LBC

المقدمة:

صدق الوزير نهاد المشنوق عندما قال ان الانتخابات البلدية المقبلة هي اهم انتخابات تجري منذ عقود لانها ستكسر حاجز التمديد وستشكل المتنفس الوحيد المتاح لاعادة احياء الديمقراطية، لكن وزير الداخلية صدق اكثر عندما اعترف ان النظام الطائفي والسلطة السياسية وهو للتذكير جزء منها ساهما في دفع الناس الى العزوف عن الدفاع عن حقوقها ومصالحها، اعتبارا من الاحد المقبل سيكون هؤلاء الناس امام اختبار انفسهم فخلف الستار الازرق ليس كما امامه، هناك يمكن كسر كل القيود حزبية كانت او عائلية او خدماتية ، هناك نتذكر للحظات النفايات في شوارعنا ، المياه الملوثة، الطرق المحفرة، الصفقات الملتوية، الفساد والمفسدين

هناك نتذكر ان معظم المرشحين ستهيبون لحظة الحقيقة ، لحظة مواجهة بعضهم بعضا في مناظرات علنية ، تنقلنا من صف المواطن التابع الى صف المواطن القادر على الاختيار، خلف الستار ليس كما امامه فقطعة القماش الفاصلة بينهما يمكن ان تضعنا امام فرصة لامركزية ادارية حقيقية، امام فرصة تتخطى اعادة احياء الديمقراطية لتصل الى استرداد المواطنين حق الدفاع عن مصالحهم.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

OTV

نشرة أخبار الـOTV

المقدمة:

لا صوت يعلو فوق صوت المخاتير والبلديات … لا رواسب النفايات … ولا لفلفة سرقة الإنترنت … ولا تجارة الفتيات المستعبدات … ولا المهدور من المليارات … ولا قانون

الانتخابات … ولا شغور الرئاسات … ولا محيطنا المتفجر بالحروب والأزمات …ولا حتى الـ Champions league والنهائيات … فعلى مدى أربعة اسابيع وآحاد، سيسقط شعار البلد أولاً من أذهان الجميع… ليحل محله مبدأ البلدية أولاً. لماذا هذا الجنون؟ أولاً في الأرقام، لأن الاستحقاق يعني فعلاً كل لبنان. لا على طريقة أي استحقاق آخر. بل لأنه عن جد في كل بيت … ألف وخمس عشرة بلدية في لبنان. إذا احتسبنا 40 مرشحاً بلدياً واختيارياً كمعدل وسطي لكل واحدة، يكون عندنا نحو 40 ألف مرشح. أي أربعون ألف بيت. أي نحو ربع مليون نسمة من المرشحين مباشرة … ثم في المغانم. فالبلدية منجم ذهب. مزراب مصالح ومغانم وتلزيمات وثروات … هي ألف دجاجة تبيض تنفيعات يومية. كل توقيع يدر آلاف الدولارات … وكل معاملة تستجر الحمايات والحصانات، في بلد مفلس مالياً… وحيث كثيرون فيه مفلسون احتيالياً في الأخلاق والنزاهة والشفافية وإدارة الشأن العام … في الضيعة اللبنانية التقليدية، كان يقال أن البلدية رئيس وبوليس… الآن صارت البلدية تشترى بكل نفيس … المهم أن يقودنا هذا الجنون إلى بلديات أفضل. وإلى استحقاقات انتخابية أهم. بدءاً بالنيابية، وصولاً إلى الرئاسية … التيار الوطني الحر معني بهذا الاستحقاق. من بيروت إلى زحلة… فماذا يعلن الآن بالذات حول الموضوع، التفاصيل في نشرة الـ OTV.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ.ـ

نشرة المستقبل

المقدمة:

على الرغم من ميوعة الرد الدولي على الجرائم التي يرتكبها نظام الاسد وحلفاؤه في حلب لليوم الثالث عشر على التوالي، فان المجزرة المفتوحة في المدينة ستشكل مادة النقاش على طاولة مجلس الامن الدولي الذي ينعقد الليلة في نيويورك.

داخلياً، البلاد تعيش تحت وطأة هاجسين: الفراغ الرئاسي وتداعياته السلبية على المؤسسات وعلى الدورة الاقتصادية في البلاد، والانتخابات البلدية التي تنطلق الاحد في بيروت والبقاع وبعلبك الهرمل.

هاجس الشغور في الرئاسة الاولى، لم يغب عن اهتمامات الرئيس سعد الحريري الذي اكد اليوم، انه وفي اللحظة التي يتم فيها انتخاب رئيس للجمهورية وتأليف حكومة جديدة، سيشهد البلد تحسنا ملموساً، وستنشأ اجواء جديدة في البلاد مؤاتية لكل القطاعات مما سيؤدي الى عودة المستثمرين والخليجيين الى لبنان؛ لافتا الى ان الاستقرار السياسي هو من اهم الاسباب التي من شانها تحريك العجلة الاقتصادية.

اما وزير الداخلية نهاد المشنوق، فأشار الى ان الانتخابات البلدية الاحد المقبل تعيد الامل الى ان شيئا ما يتحرك في الماكينة الكبيرة المعطلة، التي اسمها النظام الديمقراطي، املا ان تنتقل العدوى الانتخابية الى استحقاق رئاسة الجمهورية.

ـ.ـ.ـ.ـ.ـ..ـ.ـ.ـ.ـ

mtv

نشرة أخبارMTV

المقدمة:

ايها اللبنانيون المنشغلون بالانتخابات البلدية لا تغمضوا عيونكم عن مغارة الاتصالات، فقد احتال عبد المنعم يوسف الفتى المدلل للسنيورة وبوجي وحرب، احتال على القضاء مدعياً انه في عطلة ادارية ومرضية خارج البلاد بعلم وزير الاتصالات وموافقته كي لا يمثل امام القاضي، في الحقيقة عناد الفتى المنعم عليه ليس من رجولة مستجدة، بل لانه يتحصن بهذا الثلاثي وبصمت الرئيس سلام غير المبالي بالكارثة، والقضية باتت في مرمى الرئيس سعد الحريري فقد ان الاوان لهذا الرجل المعروف بالنزاهة ونظافة الكف ان ينظف البيت الداخلي للمستقبل فيكف يد السنيورة ويمنعه من حماية يوسف قبل ان يجلب هذا الرجل المزيد من المشاكل للتيار.

اما لفريق الرابع عشر من اذار الذي ينادي بالعبور الى الدولة فنقول لقياداته ان لا عبور الى الدولة مع الفاسدين وبداية الحروب الناجحة تبدأ بتنظيف الحدائق الخلفية من الاعداء، وفي زمن القيامة الحق الحق نقول لكم ان العار سيلحق بكم، وسيتبدد ما بقي من انتصاراتكم، وهي انجازات تعمدت بالدم باسم الحرية والاصلاح ما لم تقفل مغارة الاتصالات وتسقط الحسابات الانتخابية المناطقية والطائفية الضيقة التي تسكت بعض الالسنة الحرة عن انتقاد الشواذي طمعاً بمقعد نيابي هنا او بكرسي بلدي هناك او بختم مختار، لقد سقط الشهداء بأيدي اعداء الحرية فلا تغتالوهم ثانية بسكوتكم عن الفاسدين.

__________________________________________________________

السابق
ديانا مقلد «أعجز عن السير في #بيروت_مدينتي ».. ومناصرو المستقبل يردّون بـ« #حلو_الوفا »
التالي
الجربا يلتقي شكري والقاهرة تريد انتقالا سياسيا في سورية