“انو مين خبرك انو ما بيلبقلنا غير المقاومة ؟؟
ومين انتا لتحدد شو بيلبقلها لبعلبك !!!
بكل شي بتدحشو المقاومة لك حلو عن ربها للمقاومة
وعفكرة بعلبك بيلبقلها الامن والنضافة والسياحة والسمعة الطيبة
بعلبك بيلبقلها خطة سير وبيلبقلها يكون فيها جامعات
بيلبقلنا الكهربا والمي
بيلبقلنا نعيش ما نموت ع إيد الزعران ورصاصهن
بيلبق لشبابها يضلو فيها وما يستحوا انهن منها
يا اخي غير هل النغمة .. شو مبرمج انتا !!!
حاج تشحدو ع ضهرها أصوات للمقاومة …
هي أكبر من هيك بكتير
والشباب لي ستشهدو بي جرود بعلبك لي عم تشحد ع ضهرون اصوات
ما ستشهدوا منشان فخامتك تدلق كرشك ورا مكتب بساحة السرايا وتتصور كل يوم
ومش المقاومة لي بتمنن الناس انها دافعت عنهن وبدها اصواتهن التمن
عيب عليكن الشهدا والمقاومة براء منكن وانتو عار عليها”
إقرأ أيضًا: بعلبك (1998 – 2016): هل ينتصر الإنماء على سلاح حزب الله مجددًا؟!
