يوم أمس اكتشف محبو زياد على تويتر أنّ زياد مش “زياد”، عبر منشور أكد أنّ الحساب ليس له وأنّ من صنعه يفتخر بقدرته على إقناع المتابعين كما الإعلاميين بمعلومات غير صحيحة وغير دقيقة.
هذه الصفحة التويترية والتي نقلت عديد من الأخبار رصدتها مواقع إعلامية، لم تكن إلا واحدة من الصفحات التي تجذب المتابعين عبر انتحال صفة الفنان واسمه.
فخبر منع زياد من السفر إلى مصر الذي قد روّج له هذا الحساب مؤخرًا، نفاه الرحباني بعدما أحدث ضجّة إعلامية ليؤكد لمحبيه أنّه ليس من مستخدمي السوشيال ميديا.
صاحب صفحة زياد لم يكشف أوراقه لمدة طويلة فسرعان ما عاد وحذف التغريدة كذلك حذف خبر منع زياد من السفر إلى مصر.
إقرأ أيضًا: ايلي باسيل: يا ريت النهار متل المنار… وهيدي قيمتكم