اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الثلاثاء الواقع في 29 آذار 2016

النهار
يشهد حزب عريق استقالات جماعية في إحدى المناطق بعد تعيين مسؤول جديد فيها.
يرى مسؤول سابق ضرورة التمييز بين توطين فعلي قانوني وبين توطين الأمر الواقع كما حصل مع الفلسطينيين.
قال مرجع وزاري سابق عن تحقيق متلفز عن أموال وحسابات وزير سابق: “لو أن ثمة قانوناً في هذه الدولة لسيق إلى السجن فوراً”.
يعتزم نواب استباق قرار الأحزاب التي ينتمون إليها باعلان عزوفهم عن الترشّح تسهيلاً لتأليف لوائح ائتلافية.
تجري اتصالات لدى دول عربية وأجنبية للتمييز بين الجناحين السياسي والعسكري لـ”حزب الله”.

السفير
يبرّر تنظيم إسلامي عدم صدور موقف عنه تجاه تصنيف “حزب الله” إرهابياً بأن الحزب لم يستنكر وصم التنظيم بالإرهابي من قبل دولة إقليمية قبل فترة.
تحدثت أوساط ديبلوماسية عن “تعاميم” خليجية لاتخاذ تدابير “صارمة” بحق اللبنانيين ومحاسبتهم “على الشبهة”.
لوحظ أن الاتصالات التي يجريها زعيم تيار سياسي لم تفلح في استيعاب الشخصيات والقوى تحت مظلته.

المستقبل
يقال
إنّ ديبلوماسيين تساءلوا عمّا إذا كان الرئيس الإيراني حسن روحاني سيشارك في قمّة المؤتمر الإسلامي في تركيا الشهر المقبل وسط تقديرات عن احتمال صدور بيان ختامي يُدين سلوك إيران في المنطقة.

اللواء
قوبلت خطوة وزير سيادي إزاء مسؤول دولي رفيع بمواقف دبلوماسية تراوحت بين الاستفسار والاستنكار.
وُضعت مسألة الانتخابات الرئاسية على نار اتصالات دبلوماسية ذات تأثير بالتزامن مع محاولات وقف الحرب في سوريا.
مع أن لجان الانتخابات الحزبية تعمل في غير منطقة بين “الثنائيات الطائفية”، فإن المخاوف من عدم إجراء الانتخابات البلدية لا تزال قائمة.

الجمهورية
تدرُس دولة عظمى إحتمال إرسال أحد مسؤوليها إلى لبنان في النصف الأول مِن نيسان المقبل.
سَمع نائب أثناء رتبة الجمعة العظيمة رئيس تكتّل كبير يقول لأحد الوزراء في كتلة مسيحية مُعارِضة الجالس إلى جانبه :”أنت رجل وفاق ولست رجل تفرقة”.
لاحظت أوساط سياسيّة أن التعاطي المرِن الأخير مع لبنان الرسمي من قبل دولة خليجية يؤكد أن ما جرى أخيراً سيكون غيمة صيف لن تؤثِّر على العلاقات بين الشقيقَين.

البناء
بالرغم من تأكيد مرجعيات فلسطينية أنّ الوضع الأمني في مخيم عين الحلوة مستقرّ ولا سيما بعد توقيع ميثاق الشرف بين الفصائل الفلسطينية و”حركة الشباب المسلم” في المخيم، فقد عاد التوتر إلى المخيم بعد سلسلة انتكاسات أمنية، خصوصاً بين حركة فتح وجماعة بلال بدر، كان آخرها أمس. وكان قيادي في “فتح” كشف عن مخطط للجماعات المتطرفة يهدف إلى السيطرة على المخيم من خلال “قضمه” دفعات، أيّ عن طريق التمدّد في الأحياء واستفراد القوى الفلسطينية فصيلاً تلو الآخر.

السابق
الطفل الذي وجد في صيدا لم يولد ميتاً !
التالي
دور «حزب الله» على المحكّ