1 نيسان تغلق السفير آخر صفحاتها هذا الخبر الذي شكّل حدثا تفاعلت معه مواقع التواصل الاجتماعي.
عبر موقع فيسبوك علّق أسامة “سؤال: بس تسكر السفير بكرا، شو رح يشتغل طلال سلمان بعد هالكبرا؟؟
جواب: بقدّم برنامج “فكّر فيا” عالمنار قبل الأخبار.
هيك بصير في توازن أفكار بين المستقبل والمنار، وعندها بقول السيد للشيخ: لكم سلمانكم ولنا سلماننا.”
إقرأ أيضًا: «السفير» تهرب من «حزب الله»
أما المحامي نبيل الحلبي فكانت له وجهة نظر اختصرها بهذا الستاتس “رح تقفل السفير و من بعدها الديار و الأخبار و الثورة و تشرين و البعث …
و رح تبقى أصوات الأحرار بالوطن العربي … صوت الذين لا صوتَ لهم .
الإعلامية كارول معلوف صرّحت بموقفها “لست متضامنة مع بوق الممانعة #السفير”
عبد الرحمن كان له موقف مغاير فكتب على صفحته الخاصة “اختلف كثيراً مع جريدة السفير وخاصة في الشأن السوري ولكن لا يمكنني أن اتقبل فكرة إغلاق أعرق الصحف اللبنانية بهذا الشكل.
كل التضامن مع موظفي هذه الجريدة.”
إقرأ أيضًا: هكذا تخلّى حزب الله عن جريدة السفير.. لصالح «الأخبار»
على تويتر كانت الصورة مغايرة أكثر من هاشتاغ يدعم السفير ويعارض إغلاقها “#تكريما_لجريده_السفير”، “#صوت_الذين_لا_صوت_لهم ”
من التغريدات التي ارتبطت بهما:
https://twitter.com/zahri_abbas/status/712725478574960640
https://twitter.com/tarrafmajida/status/712722800608292864
https://twitter.com/j_alashkar/status/712742092955639810
أذكر في الثمانينات كانت السفير تصل لوالدي إلى إفريقيا حيث كنا نقطن، كانت اوراقها معلمي الأول في القراءة السياسية #تكريما_لجريده_السفير
— Ali Hashem علي هاشم (@alihashem_tv) March 23, 2016
https://twitter.com/mksamori/status/712926220535508992
#صوت_الذين_لا_صوت_لهم انقذو جريدة السفير
— طيار (@redajeff1) March 23, 2016
#تكريما_لجريده_السفير.
قلمكم سلاح
يراعكم حق
كلماتكم اشعة نور يستضئ بها من لا صوت له.— Ali khalil (@Resist766) March 24, 2016