الشاعر الراحل محمد العبدالله بعيون محبيه

محمد العبدلله
واكبت مواقع التواصل الاجتماعي وفاة الشاعر اللبناني محمد عبدالله الذي رحل بالأمس عن عمر يناهز 70 عاماً، بعد صراع مع المرض.

محمد العبد الله هو الذي استطاع بموهبته الإبداعية الفذّة، أن يطلق اوجاعه وهمومه (الفردية والعامة)، شعراً ونثراً، بإجادة بالغة وباللهجتين: الفصحى والمحكيّة، فتمكّن من أن يُحلِّق عالياً. وهنا أبرز التعليقات:

كريستين حبيب غرّدت «إفتحي لي على مهل ومدّي جسور النوم الطويل إنني أتصيّد النعاس/ إذا ملتُ ميلي معي/ خبزنا واحدٌ آخر الليل/ خوفنا واحدٌ آخر الليل #محمد_العبدالله»

كذلك غرّد الوزير علي حسن خليل «وضع #محمد_العبدالله نقطة في اخر السطر بعدما كتب بلا هوادة فصلا جديدا في ربيع الفصول ليقول ان اللغة ما زالت نضرة تبني لنفسها اسوارا متعددة».

أمّا أحمد الواصل فقال «احياناً قد يشعر العاملون في الكتابة بأن كل شيء هباء وليس كل الشعراء هباء .. وداعاً #محمد_العبدالله 1946 – 2016 »

إقرأ أيضاً: بصمة ابداعية خالدة في ثقافتنا..في رحيل محمد العبدالله

الاعلامي والشاعر زاهي وهبي رثى الشاعر محمد العبدالله بكلمات مؤثرة حيث كتب «شاعرُ نَفْسِه ووِحشته وفرادته وتميُّزِه، يرحلُ صبيحةَ “خطأ كبير”*. الشاعر اللبناني #محمد_العبدالله وداعاً. #زاهي_وهبي»

 

أمّا الصحافية فاطمة العبدالله فغرّدت «#محمد_العبدالله النازل بالتجربة إلى الجحيم والمصعِّد بها إلى ذرى البهاء الشعري».
فادي غنطوس كتب «رحل دون كيشوت…. وبقيت طواحين الهواء. وداعا #محمد_العبدالله »
أمّا أميمة الخليل كتبت «قلت عنا وقلت إلنا.. وكل اللي ممكن نحنا نقولو أصغر من قامتك يا محمد.. #محمد_العبدالله»

السابق
بعد الذكورة والأنوثة والمثلية… ظهر «الجنس الرابع»
التالي
«السفير» قُتلت…عن اركان الجريمة والمرتكبين!