محمد العبد الله هو الذي استطاع بموهبته الإبداعية الفذّة، أن يطلق اوجاعه وهمومه (الفردية والعامة)، شعراً ونثراً، بإجادة بالغة وباللهجتين: الفصحى والمحكيّة، فتمكّن من أن يُحلِّق عالياً. وهنا أبرز التعليقات:
كريستين حبيب غرّدت «إفتحي لي على مهل ومدّي جسور النوم الطويل إنني أتصيّد النعاس/ إذا ملتُ ميلي معي/ خبزنا واحدٌ آخر الليل/ خوفنا واحدٌ آخر الليل #محمد_العبدالله»
كذلك غرّد الوزير علي حسن خليل «وضع #محمد_العبدالله نقطة في اخر السطر بعدما كتب بلا هوادة فصلا جديدا في ربيع الفصول ليقول ان اللغة ما زالت نضرة تبني لنفسها اسوارا متعددة».
الشاعر #محمد_العبدالله رحل .. ولم يعرف ايهما عنده كان ذريعة للآخر : الحياة او الكتابة
— Ali hassan khalil (@alihasankhalil) March 23, 2016
أمّا أحمد الواصل فقال «احياناً قد يشعر العاملون في الكتابة بأن كل شيء هباء وليس كل الشعراء هباء .. وداعاً #محمد_العبدالله 1946 – 2016 »
إقرأ أيضاً: بصمة ابداعية خالدة في ثقافتنا..في رحيل محمد العبدالله
الاعلامي والشاعر زاهي وهبي رثى الشاعر محمد العبدالله بكلمات مؤثرة حيث كتب «شاعرُ نَفْسِه ووِحشته وفرادته وتميُّزِه، يرحلُ صبيحةَ “خطأ كبير”*. الشاعر اللبناني #محمد_العبدالله وداعاً. #زاهي_وهبي»
احياناً قد يشعر العاملون في الكتابة بأن كل شيء هباء
وليس كل الشعراء هباء ..
وداعاً #محمد_العبدالله 1946 – 2016 pic.twitter.com/lngabRG7NF— apocryph أحمد الواصل (@alwasel_a) March 23, 2016
أمّا الصحافية فاطمة العبدالله فغرّدت «#محمد_العبدالله النازل بالتجربة إلى الجحيم والمصعِّد بها إلى ذرى البهاء الشعري».
فادي غنطوس كتب «رحل دون كيشوت…. وبقيت طواحين الهواء. وداعا #محمد_العبدالله »
أمّا أميمة الخليل كتبت «قلت عنا وقلت إلنا.. وكل اللي ممكن نحنا نقولو أصغر من قامتك يا محمد.. #محمد_العبدالله»