حبيبة عايدت هذه الأم بطريقتها فقالت عبر صفحتها فيسبوك “بمناسبة عيد الأم اعايد ام الممانعة وبقلها الله يلعنك على هالخلفة والتربية.”
أما إيمان فلم يسلم من معايدتها لا الممانعة ولا المقاومة لتقول “بمناسبة #عيد_الأم يلعن أم المقاومة على أم الممانعة …”
فرح لم تنسَ في هذه المناسبة لا الثورة السورية ولا أنيسة، فكتبت “بمناسبة عيد الأم، الله محيي البطون الي حملت الثوار (الشهداء منهم والأحياء) كما يجب أن لا ننسى واجبنا اليومي بلعن روح إم “البطة”، يلعن روحك يا انيسة لأنك جبتي خِلفة خسيسة!”
إقرأ أيضًا: كيف أصبح عيد الأم «عربياً»؟
وكذلك سامر تماهت معايدته مع خطَ فرح فكتب عبر صفحته فيسبوك: “بمناسبة عيد الام : يلعن روحك أنيسة ….”
في حين كان لفادي بركات دعوة خصَّ بها هذا اليوم وهي :” اللهم يا حناّن يا مناّن عجّل بقدرتك و جبروتك بلمّ شمل بشار الاسد لحضن أمه أنيسة .”
وكذلك شهدت الساحة الفيسبوكية نوعًا آخر من المعايدات غير التقليدية و التي أهل السياسة اللبنانية والساحة الوطنية بإسلوب يمازج مرورة الواقع بروح الطرافة منها:
