لا للمرآب… أم لا للفقر!

هذه الصورة التي انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي تختصر حال أهل طرابلس وأوضاعهم المعيشية..
فهذا الرجل الذي يظهر بالصورة ينام في ساحة التل لا ليقول “لا للمرآب .. بل لا للفقر”، ولكن هل من مجيب؟
السابق
القاضي ابو غيدا طلب عقوبة الاعدام لـ16 ينتمون الى «داعش» ضالعين بتفجيري الضاحية
التالي
عندما قالت سورية… لا للأسد