اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الخميس الواقع في 10 اذار 2016

النهار
يرى ديبلوماسي أوروبي أن روسيا تضغط في اتجاه حل في سوريا لأنها في حاجة الى الانسحاب منها.
سُمع مسؤول كنسي يقول: ليس المطلوب رئيساً قوياً للبنان انما المطلوب نظام قوي يحمي استقلاله وسيادته وحريته.
قال مسؤول سابق إنه لا يخشى على لبنان من الخلافات السياسية ما دام الوضع الأمني ثابتاً والنقدي مستقراً.
قال نائب في تيار المستقبل إن إيصال العماد عون الى قصر بعبدا هو من مسؤولية “حزب الله” قبل غيره.
يعتقد وزير سابق بأن من مصلحة إيران أن تحسم موقفها من الانتخابات الرئاسية الآن لأن التأجيل قد لا يكون في مصلحتها.

السفير
نفت أوساط عليمة أن تكون قيادة حركة فلسطينية مقاومة قد بعثت بأية رسالة الى قيادة حزب فاعل وقالت إن الحركة أصدرت تعميماً داخلياً منعت بموجبه إصدار أي موقف علني من الحملة الخارجية التي يتعرض لها الحزب المذكور.
تنبّه رئيس محكمة لأوراق قدّمتها محامية لإثبات أن موكّلها أصيب في سوريا وليس في معارك ضدّ الجيش، وصادرة عن مشفى تابع لـ”أبو طاقية”، ليردّ قائلاً: “هل تريدينني أن آخذ بدليل يقدّمه أحد المحكومين غيابياً؟”.

المستقبل
يقال
إن مسؤولاً كبيراً في البنك الدولي سأل وزير المال علي حسن خليل “كيف يمكن لدولة كبيرة كانت أم صغيرة أن تبقى أحد عشر عاماً من دون إقرار موازنة؟” فكان ردّ حسن خليل “لا جواب”.

اللواء
بالتوازي مع التحضيرات لإجراء الإنتخابات البلدية تعكف هيئة قانونية على إعداد الصيغة القانونية للتمديد للبلديات والهيئات الإختيارية.
يقول نائب في كتلة وازنة أنه من الصعب تجاوز تفاهم عون – جعجع بالنسبة لاختيار رئيس جمهورية؟
يهتم سفير دولة أوروبية بمتابعة حيثيات سياسية تتّصل بشخصية لبنانية كبيرة.
الجمهورية
أعطت قيادة حزبية أوامر الى كل الكادرات بعدم اتخاذ أي خطوة حيال تيار حليف توترت العلاقة معه في الفترة الأخيرة، من دون العودة الى القيادة لأخذ موافقتها.
مؤسسة لبنانية في الخارج تستعدّ لإنتخاباتها بعد نحو شهرين وسط تنافسات قوية لمنع “وضع اليد عليها” واستباحة قرارها بالكامل.
أبدى عدد من المسؤولين تخوّفهم من أن ينطبق على إحدى اللجان التي تدرس أزمة مزمنة المثل القائل “اللجان مقبرة القوانين”.

البناء
كشف قيادي في “فريق 14 آذار” أنّ الخلافات ما زالت مستفحلة داخل هذا الفريق على خلفية أكثر من قضية وفي طليعتها الاستحقاق الرئاسي، وقد انعكست تداعيات الخلافات بين القيادات على القواعد الشعبية لكلّ طرف، لذلك لم يتمّ حتى الآن تعيين مكان للاحتفال بالذكرى الحادية عشرة لتشكيل تحالف “14 آذار” مرجّحاً أن يكون في قاعة مقفلة يقتصر الحضور فيها على ممثلين للأحزاب والقوى المنضوية في التحالف.

السابق
تريد أن تصبح ذكياً… أكثر من الشوكولاتة!
التالي
طهران تعترف بأن جيش الأسد منهك!