اعتبر وليد شقير في مقال له في الحياة أنّ اللغة اليائسة عند «حزب الله» من أن يتمكن من الجلوس على طاولة التفاوض في اليمن، عبر إيران، تجعله يتشدد ضد المشاركة العربية في أي معادلة تتعلق بسورية.
وأضاف أنّ حزب الله يرفض التسويات، بما فيها على رئاسة الجمهورية في لبنان، حتى لو قدم سعد الحريري تنازلاً بدعم ترشيح أحد حلفاء الحزب.