قالت مصادر سياسية قريبة من دوار الحكم في الرياض لـ”الأخبار” إن آل سعود لا يزالون حانقين على رئيس الحكومة تمام سلام، ويرفضون استقباله، متهمين إياه بتغطية الوزير جبران باسيل الذي نأى بموقف لبنان عن القرارات التي طلبتها السعودية من جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي، في إطار هجومها على إيران.