تأخذ اوساط في 8 اذار على سليمان فرنجية انه رغم الدعم الذي حظي به من سورية لتثبيت وجوده في السلطة كوزير للصحة ومن ثم للداخلية، لم يستطع على مدى أعوام فتْح مكتب في المتن ممثلاً أو أي منطقة مسيحية لاستقطاب المزيد من المناصرين، واقتصر وجوده على زعرتا، وهي الساحة الموزعة بينه وبين آل معوض وجعجع، اضافة الى انه لا يملك أكثر من مقعدين نيابييْن والثالث أُلصق به كوديعة تتيح له المشاركة في هيئة الحوار.
(الراي)