اسرار الصحف المحلية الصادرة ليوم الاثنين الواقع في 25 كانون الثاني 2016

النهار
قال رئيس حكومة سابق إن المشكلة مع العماد عون هي مشكلة ثقة به نظراً لمواقفه المتقلبة.
يعتقد ديبلوماسي عربي أن أميركا لا تريد القضاء نهائياً على “داعش” بل إنهاكه الى أن تحقّق أهدافها.
يرى وزير سابق أن لا حل قريباً لا في سوريا ولا في العراق ولا حتى في لبنان بل تحرّك ديبلوماسي دائم بحثاً عن حل.
قال مسؤول في “تيار المستقبل”: “لو انسحب النائب فرنجيه لرشّحنا آخر محلّه”.
بدأ التحضير لتنسيق في الانتخابات الطالبية بين “التيار الوطني الحر” و”القوات اللبنانية” بما يريح الأجواء في عدد من الجامعات الخاصة.

عيون
علّق أحد السياسيين على الترشيحات لانتخابات رئاسة الجمهورية أن هذه المرحلة تشبه إلى حد بعيد مرحلة الانتخابات الرئاسية بعد اتفاق الطائف.
استغرب معنيون قيام بلدة ساحلية بإحياء ذكرى تعود إلى أيام حرب السنتين بمشاركة نيابية وحزبية!
لوحظ ابتعاد نائب من صقور الدّفاع عن إحدى الدول الخليجيّة المؤثرة عن الحملة الدائرة في الوقت الحالي.

المستقبل
يقال
إن سفراء معتمدين في لبنان سألوا رؤساء كتل نيابية من 8 آذار عن أسباب “تريثهم” في إعلان موقف واضح إزاء الاستحقاق الرئاسي بعد أن كانوا أكدوا مراراً تأييدهم لترشيح النائب ميشال عون.

اللواء
ينوي عدد من الوزراء إثارة تصويت الخارجية خارج إطار الإجماع العربي والإسلامي في أوّل جلسة لمجلس الوزراء!
يُبدي نائب قواتي تحفظه على مشهدية معراب وتبني القوات لترشيح عون، نظراً للانعكاسات السلبية لهذه الخطوة على قواعده الانتخابية!
تبين أن إشاعات “عرقلة الهبة السعودية” للجيش اللبناني أصبحت بنداً دائماً في الحملات الإيرانية ضد المملكة العربية السعودية!

الجمهورية
تنعقد بعيداً من الأضواء لقاءات قيادية على مستويات عليا ومن كل الأطياف السياسية تتناول المبادرات الرئاسية المطروحة تمهيداً لبلورة المواقف منها.
كشفت مصادر سياسية أن مواجهة “مبادرة معراب” تقوم في مرحلتها الأولى على ثلاثية: يلتزم برّي الصمت. يؤكد جنبلاط ترشيحه لحلو. يمتنع الحريري عن تبنّي ترشيح فرنجية.
طلب رئيس حزب مسيحي من جميع الحزبيّين والمناصرين عدم الإنجرار الى السجالات والتزام النقاش الهادئ رداً على خلفية مواقفه الأخيرة.

البناء
جزم نائب “إصلاحي” بأنّ رئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل كان سيؤيد اتفاق “التيار الوطني الحرّ” و”القوات اللبنانية” لو أنّ الانتخابات النيابية قريبة، حرصاً على مقعده النيابي. وبما أنّ هذه الانتخابات بعيدة، فلا بأس من إعلاء الصوت قليلاً جذباً للإعلام والكاميرات، وحين يأتي موعدها يحلّها ألف حلال، مضيفاً أنّ هذا الأمر ينطبق أيضاً على عدد غير قليل من النواب المستقلّين…

السابق
رضيوا بمرحبا… وين المياه والكهربا؟!
التالي
«THALASSA» تتجه نحو الذروة.. وهذا حال الطرق