وجدنا أنّها تمثل رئتين بشريتين، وهي واحدة من قطع فنية معروضة في غاليري داخل جامعة “أدنبرة”، ضمن معرض يضمّ أعمالاً أخرى تتعلّق بفنّ التشريح الإنساني والحيواني .
إقرأ أيضاً: النفايات وجهاد العرب والأسعد وجنبلاط والجميل: فتش عن المال
المعرض يعرّف عن نفسه بأنّه “يأخذك في رحلة من وودكتس والنقوش في القرنين السابع عشر والثامن عشر إلى نماذج من الشمع الفيكتوري والورق المعجن في القرنين التاسع عشر والعشرين، ومن ثم إلى التقنيات الرقمية والتطور الذي وصلنا إليه في العصر الحالي”.
إقرأ أيضاً: جنبلاط والحريري:آخر المعاصي
ويشرح كيف يتم أخذ الشمع من اليدين، ويعرض نماذج تظهر تطوّر قلب الأرنب. كما يتضمّن المعرض أيضاً أكبر الصور ثلاثية الأبعاد التشريحية للجسم البشري”.
فما الذي قصده جنبلاط؟ أنّه يختنق برئتيه قبل الإعلان عن اسم المرشّح الذي سيدعمه؟ أو الرقم ثمانية؟ أو هي صورة أعجبته فنشرها عبثاْ؟
هو لغزٌ آخر من ألغاز زعيم المختارة.
https://twitter.com/walidjoumblatt/status/690123028861157376