لننتظر العبوة التالية!

هذا بلد لم يكن فيه صالحا غير بعض أداء الأجهزة الأمنية، التي بغطاء سياسي جنّبت البلاد الكثير من الدماء والخراب. والآن جاء من يضرب جهود أبرز هذه الأجهزة في توقيف عملاء إسرائيل والأرهابين، “شعبة المعلومات”، وجاء من يساهم في رفع الغطاء السياسي عنها وعن البلد كلّه، في لحظة “أمن” مطارية (مطار بيروت)، ولحظة “أمن” رئاسية ولحظة “أمن” سعودية – إيرانية ولحظة “أمن” سورية وإيرانية نووية.

لننتظر العبوة التالية. 

السابق
فضيحة الفضائح
التالي
معلومات عن تخطيط لاغتيال سياسي كبير في لبنان!