بحسب مصادر صحفية يسود اعتقاد في أوساط دولية أن “حزب الله” لا يملك قرار وقف تورطه في الحرب الأهلية السورية ، بل أن قيادته لا تدعي ذلك. وتسلّم هذه الأوساط أن مربط هذه الفرس في يد الولي الفقيه ، وتعتبر أنّ “حزب الله” كان ولا يزال رأس حربة في ما تراه الجمهورية الإسلامية مشروعاً للشيعة في أنحاء العالمين العربي والإسلامي .