اسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الاثنين الواقع في 28 كانون الاول 2015

النهار
أولم أحد الوزراء البارزين في قوى 14 آذار للنائب سليمان فرنجيه في منزله.
رشّح خبير أمني أن يكون وراء اغتيال سمير القنطار جاسوس.
رجّح وزير سابق وقوع حادث أمني يسرّع في انتخاب رئيس للجمهورية.
في معلومات لوزير حالي أن إيران لن تسهّل الاتفاق على حلول سياسية في المنطقة إلا عندما تقرر أميركا رفع كل العقوبات عنها.
تجري اتصالات لعقد لقاء بين عون وجعجع يعلنان فيه موقفهما من الانتخابات الرئاسية.

السفير
يتردد أن أحد كبار الموظفين في مؤسسة “حساسة” يشترط تقديم “هدايا” مقابل إعطاء مواعيد للقاء رئيس المؤسّسة!

قال ديبلوماسي شرقي في بيروت إنه في أعقاب جريمة اغتيال عميد الأسرى الشهيد سمير القنطار، رصدت مشاورات عاجلة بين موسكو وتل أبيب من جهة وموسكو وطهران من جهة ثانية.

قال أحد ضيوف فعالية عربية عقدت في عاصمة عربية مؤخرا إن هيئة رسمية عربية حاولت “السمسرة” لكنها أخفقت برغم التسهيلات التي قدمتها للمنظمين!

المستقبل
يقال
إن لقاءً جمع مؤخراً مرشحاً “جدّياً” لرئاسة الجمهورية ووزيراً اقتصر البحث خلاله، بخلاف ما أشيع إعلامياً، على الشأن الرئاسي ولم يتطرّق إلى استحقاقات أخرى نيابية أو وزارية.

اللواء
الاتصالات الجارية بين حزب مسيحي عريق ومرشح بارز للرئاسة الأولى قطعت شوطاً مهماً على درب التفاهم، سعياً إلى اتفاق استراتيجي بين الطرفين!
تزايَدَ عدد النواب، من تكتل التغيير والإصلاح، الذين أبدوا استعدادهم لانتخاب فرنجية رئيساً للجمهورية، بغض النظر عن الموقف النهائي للتكتل ورئيسه!
تَبيّن أن الضجة المُفتعَلة حول وزارة الاتصالات وإدارة “أوجيرو” ما زالت زوبعة في فنجان، ومن دون أي مستندات فعلية تُثبت الاتهامات المتداوَلة!

الجمهورية
ذكرت أوساط أن توضيح مرجع ديني جاء نتيجة إتصالات سياسية إستدعاها موقفه الأول الذي أثار خشية من تبنّيه وجهة نظر معيّنة.
سيُشكِّل الشهر المقبل أول فرصة إختبار لجدّية إلتزام طهران صرف أموالها المُفرَج عنها في مشاريعها الداخلية لا نفوذها.
قال وزير سابق إن الفريق المُعترض على المبادرة داخل “14 آذار” لا يُفترض به الإتكاء فقط على “حزب الله”، إنما السعي من جانبه لإسقاطها.

البناء
ذكرت مصادر مطلعة أنّ الشرطة الفيدرالية الأميركية “أف. بي. آي” وضعت تحت المراقبة الحسابات المصرفية في لبنان التي يعادل كلّ منها مبلغ عشرة آلاف دولار أميركي وما فوق، وكذلك حركة هذه الحسابات من حيث الإيداع والإنفاق، كما نشاط أصحابها المالي والتجاري خارج النطاق المصرفي، وذلك بذريعة مكافحة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله من أفراد ومؤسسات وشركات مالية وتجارية

السابق
إنتخاب الرئيس… أو تسوية المنهكين
التالي
اغتيال علوش… رسالة روسية الى الرياض؟