أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الثلاثاء في 8 كانون الاول 2015

النهار
نصح مرجع سياسي النائب وليد جنبلاط، الذي قال إنه ذاهب الى البقاع، بالتوجه عبر سيارة تاكسي لئلا تسرق سيارته.
يقول مرشّح رئاسي من خارج نادي الأربعة: لن يصيبنا إلا ما كتبه الله لنا، ونحن لسنا في منافسة مع فرنجيه لأننا لم نترشّح أصلاً.
سُمع مسؤول سابق يقول إن لبنان يُوضع، في كل مرة، بين خياري السيئ والأسوأ للخروج من الأزمة.
سأل وزير سابق عن قيمة الأموال المحصّلة من مخالفات قانون السير.
نصح مصدر سياسي بارز الإعلام بتجنّب ما وصفه “محرقة التنافس” على روايات مضخّمة ثبت أن معظمها غير صحيح.

السفير
ألزم مدير عام جميع الموظفين بالمشاركة في اعتصام تضامني معه، وبالتالي بتوقف العمل في كل دوائر مؤسسته!

لوحظ أن الفارق في سعر توضيب النفايات بين الشركة المقبولة والمرفوضة هو حوالي 23 دولاراً.

تساءل أحد الخبثاء عما إذا كان قيام وزير الزراعة بزرع 70 شجرة تحديداً في إهدن هو رسالة جنبلاطية بإمكان تأمين 70 صوتاً فقط لانتخاب سليمان فرنجية رئيساً.

المستقبل
يقال
إنّ روّاداً لبنانيين لمطعم باريسي شاهدوا أمس وزير الخارجية الأميركية جون كيري يصافح رئيس المجلس الماروني وديع الخازن خلال تناول كلّ منهما طعام الغداء، ما دفع مرشّحين للرئاسة إلى الاستفسار من الخازن عمّا إذا تطرّق مع كيري إلى المستجدّات الرئاسية.

اللواء
رج دبلوماسي أميركي بانطباع غير إيجابي من لقاء مرشح رئاسي “قوي” للرئاسة الأولى.
تُعرّقل فئة قليلة خطة لتطوير فوج ناهض في بلدية بيروت، لأسباب محض أنانية وشخصية.
يُشكّل موقف حزب بارز لغزاً حقيقياً بالنسبة للحلفاء والخصوم على حدّ سواء.

الأخبار
يتاجر بالمتفجرات بلا قيود
فوجئ القضاة والأمنيون المعنيون بالتحقيق في جريمة برج البراجنة الإرهابية بنتجية استجواب مختار بلدة عربصاليم الجنوبية مصطفى م. الموقوف بشبهة بيع متفجرات لتجار سلاح غير شرعيين باعوها بدورهم إلى جماعات إرهابية. فقد تبيّن أن المختار استورد نحو 16 طناً من المتفجرات بصورة شرعية، لكونه يملك ترخيصاً بذلك، وباع 12 طناً منها، من دون أن يسجّل في قيوده أسماء زبائنه والكميات التي اشتروها منه. وتبيّن أن الكمية التي استوردها، والتي ضُبِطت أربعة أطنان منها في مخزنه في عربصاليم، هي من نفس “ماركة” المتفجرات التي ضبطها فرع المعلومات في طرابلس يوم 17 تشرين الثاني 2015، مخبأة في مخزن كانت تستخدمه خلية تفجيري برج البراجنة.
عسكر قوى الأمن والمنح المدرسية
يتعرض عسكر قوى الأمن الداخلي لغبن متكرر. ومنذ تقاعد المدير العام السابق لقوى الأمن الداخلي اللواء أشرف ريفي، تقلّصت المنح المدرسية التي يتلقاها ضباط المديرية وأفرادها بصورة استثنائية. وفيما كانت المنح تصل في عهد ريفي إلى حدود 75 في المئة، تراجعت حالياً إلى 50 في المئة. وهذا الغبن لاحق حصراً بأفراد الأمن الداخلي، إذ إنها لا تزال لدى سائر الأجهزة الامنية والعسكرية في حدود 75 في المئة، من دون أن تبرّر المديرية لرجالها وسيداتها هذا الخفض.
رموز ماسونية تثير خلافات في كنيسة
لُزِّمت جدارية ضخمة ستُعلّق في كنيسة السيدة في بشرّي لأحد الفنّانين الأجانب بعدما تبرّع بكلفة إنجازها رجل أعمال لبناني. الجدارية التي يناهز ثمنها 100 لف دولار، والتي كان يُفترض أن تُلزّم للرابح في مباراة مفتوحة لاختيار جدارية جديدة للكنيسة شارك فيها العديد من الفنّانين اللبنانيين، تتضمن في شكلها الحالي “رموزاً ماسونية وشعارات شيطانية”، بحسب مصادر الكنيسة. وقد ارتفعت أصوات مستنكرة للرسوم التي تتضمنها الجدارية، إضافة إلى علامات استفهام طُرِحت بشأن كيفية التلزيم.

الجمهورية
قالت أوساط إن أولوية إدارة دولة كبرى هي الإستقرار في لبنان، وإن ما تراه من انقسامات يُهدِّد هذا الهدف.
لاحظت أوساط مراقِبة أن معظم المعلّقين ضمن خط سياسي معروف تقاطعوا على رفض تسوية رئاسية، ما فُسِّر بأنه رسالة من حزب سياسي.
إستغربت أوساط أن يتحوَّل الإستقرار بين ليلة وضحاها من ثابت وراسخ إلى مُهدَّد ويتّجه للإنفراط.
تحدّثت أوساط عن خلية أزمة رباعية بين حزب وتيار لمواكبة مستجدات تسوية رئاسية لحظة بلحظة.

البناء
تخوّفت أوساط سياسية من إعادة إحياء التنظيمات الإرهابية خلاياها النائمة إضافة إلى تجنيد انتحاريين انغماسيين وتنفيذ عمليات إجرامية مباغتة، خصوصاً أنّ وزير الداخلية نهاد المشنوق جدّد تأكيده أنّ عرسال محتلة من الإرهابيين. وحذّرت الأوساط من التراخي في هذا الأمر لا سيما أنّ الإرهابيين يتحركون بين مختلف المناطق ويمتلكون وسائل التفجير البسيطة كالأحزمة الناسفة، وهذا ما أظهرته التفجيرات الأخيرة في برج البراجنة ودير عمار في عكار.

السابق
شهيب زار مع فرنجية :نأمل ان نصل الى حل ويكون لدينا رئيس للجمهورية بأقرب وقت
التالي
وثائق تكشف برنامج «داعش»… لامركزية وعلاقات خارجية واقتصاد «سوفياتي»