أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 4 كانون الاول 2015

النهار
تصرّ أوساط النائب سليمان فرنجيه على أنه ليس على خلاف مع العماد عون، لكن الحوار بينهما تأخّر بسبب وفاة شقيق الثاني.
أبدى أهالي عرسال عتباً على الاعلام لأنه لم ينقل احتفالاتهم بتحرير العسكريّين، واضعاً إيّاهم في خانة مؤيدي الخاطفين.
يخشى متابعو مساعي الإفراج عن العسكريين لدى تنظيم “داعش” أن يطول البحث عن وسيط له تأثير على هذا التنظيم.
لفتت أوساط سياسية الى أن ليس هناك أي نقطة تقارب بين مؤيدي التسوية الرئاسية ورافضيها مما يجعل الوضع أشدّ تعقيداً حيال مسار الأمور.

السفير
أبلغ مرجع روحي مرجعاً حكومياً سابقاً أنه لمس أجواء دولية مؤاتية للاستحقاق الرئاسي.

قال قطب في “8 آذار” إنه كان يفترض بكل من الرئيس سعد الحريري والنائب سليمان فرنجية “ضبط سرعتهما” حتى لا يقع الاصطدام.

رصدت أجهزة أمنية اتصالات بين عدد من الصحافيين اللبنانيين وبين كبار المسؤولين في “جبهة النصرة”.

المستقبل
يقال
إنّ وزيراً في حزب مسيحي توقّع في مجلس خاص بلورة صورة أوضح عن الاستحقاق الرئاسي يوم الاثنين المقبل استناداً إلى تطوّر “مهم” مرتقب يوم الأحد.

اللواء
سخر قطب سياسي كبير من المطالبة ببرنامج للمرشح الرئاسي، باعتبار أن التسوية، بحدّ ذاتها، هي البرنامج.
دار جدال يحمل دلالات بين نائبين شابين في حزب مسيحي على خلفية الموقف من ترشيح فرنجية!
يؤكّد وزير سيادي أن وضع الخزينة سليم، لكن التشريعات كانت ناقصة، وعندما تصدر لا مشكلة.

الجمهورية
الت أوساط إن دولة كبرى تخوض حرباً في دولة إقليمية مهتمة بالإنتخابات الرئاسية من ناحيتين: الإستقرار، وإعادة الإعتبار للوزن المسيحي
في الشرق
قال نائب إن مرشحاً رفض تقديم أي ضمانات سياسية، واعتبر أن شخصه كفيل بتوفير تلك الضمانات.
أكد رئيس تكتل أن أحداً لم يفاتحه لغاية اليوم بما يُحكى عن تسوية رئاسية، وأنه غير معني بكل ما يُثار.

البناء
جزم مصدر سياسي مطلع بأنّ حزبي “القوات” و”الكتائب” ومعهما ما يُسمّى “مستقلي 14 آذار” لن يتمكّنوا من إحداث أيّ تغيير في أجندة الرئيس سعد الحريري والنائب وليد جنبلاط، وذلك لأسباب عدة أوّلها وأهمّها أنّ مجموع عدد نوابهم لا يتجاوز العشرين نائباً، بينهم خمسة نواب بالتحديد لم يكن لأصوات تيار المستقبل أو الحزب التقدمي الاشتراكي فضل في نجاحهم، أما الباقون فكلهم فازوا بالنيابة على لوائح “المستقبل” و”التقدّمي”…!

السابق
نصرالله : ليت في بعبدا قصرين
التالي
فرنجية ووهم الضمانات