أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 13 تشرين الثاني 2015

النهار
يتمّ التنافس في طرابلس حول الجهة التي ستنفّذ مشروع إنتاج الكهرباء وتوفيرها للمدينة.
تردّد أن روسيا قد تطلب خروج كل المقاتلين غير السوريين من سوريا توصُّلاً إلى اتفاق على وقف إطلاق النار.
تقرّر فتح أبواب بيت الوسط لكل نشاط سياسي واجتماعي ونقابي بغية تأمين التواصل مع قاعدة “تيار المستقبل” في غياب الرئيس الحريري.
تتساءل أوساط سياسية عن مصير الخلاف الحادّ الذي حصل في جلسة لجنة الأشغال حول الفساد في ملفات الطاقة والمياه وما انتهى إليه التحقيق القضائي في هذه الملفات.

السفير
لوحظ أن صحيفة خليجية أوردت قبل نحو أسبوع معلومات عن وصول انتحاريين إلى بيروت لاستهداف منطقة الضاحية الجنوبية.

سأل مسؤول غربي مسؤولا خليجيا “ماذا اذا قرر بشار الأسد تسليم أحمد الجربا أو جورج صبرا السلطة، هل يملكان تصورا لضبط الأرض ومحاربة المجموعات الارهابية”؟

تستعد مؤسسة حوارية يشرف عليها نجل مرجع ديني راحل لاقامة مؤتمر لبناني ـ عربي موسع للبحث في اشكالية المواطنة والدولة المدنية في العالم العربي والاسلامي.

المستقبل
يقال
إن جامعة الدول العربية أضيفت الى لائحة المدعوين الى مؤتمر فيينا غداً السبت.
إن الوزير علي حسن خليل يؤكد أن ستّ بلديات فقط من أصل 280 بلدية في بيروت وجبل لبنان تكفيها عائدات الاتصالات لمعالجة نفاياتها.

اللواء
قال قيادي بارز في 14 آذار أن التسوية المتعلقة بالجلسة التشريعية أحيت الجهود لإصدار وثيقة عن هذا الفريق تحاكي متطلبات المرحلة.
اتخذت كامل الترتيبات لتحويل رواتب العاملين في المؤسسات غير المدنية، وفقاً لما كان معمول به قبل أشهر..
تحدثت تقارير قبل شهرين عن ملاحقة عدد من السيّارات المفخخة في ضاحية بيروت الجنوبية، قبل حلول ذكرى عاشوراء..

الجمهورية
تركت المواجهة السياسية الأخيرة أثاراً سلبية على العلاقات بين معظم الأطراف.
لاحظت أوساط أن الإستحقاق التشريعي أدّى إلى تمتين العلاقة بين حزب وتيار.
إستبعدت مصادر أن تدخل البلاد في مرحلة إنفراج بعد التسوية الأخيرة التي ستبقى جزئية ولن تنسحب على ملفات أخرى.

البناء
في موازاة التفجيرين اللذين استهدفا أمس منطقة برج البراجنة، لوحظت عودة نشاطات التنظيمات الإرهابية من خلال ضبط الجيش عبوة ناسفة معدّة للتفجير في جبل محسن وتوقيف إرهابي يرتدي حزاماً ناسفاً معدّاً للتفجير أيضاً في طرابلس. قيادي شمالي فسّر هذا الأمر المستجدّ بعد فترة طويلة من الهدوء في المدينة بأنّ الجماعات الإرهابية عادت إلى العمل على الساحة اللبنانية بغية إرباكها رداً على الخسائر التي منيت بها في سورية. وإذ استبعد تفجير الوضع الأمني على نطاق واسع توّقع في المقابل حصول عمليات تفجير متنقلة مع موجة من محاولات الاغتيال!

السابق
علي الامين: الجريمة النكراء تتطلب منا تعزيز وحدتنا الوطنية والإلتفاف حول الدولة ومؤسساتها
التالي
وقفة للتبصر والاعتبار والرد