أوضحت مصادر وزارية لصحيفة “النهار” أن لقاء وزير الصحة وائل ابو فاعور تباعاً وزير العمل سجعان قزي ورئيس حزب “الكتائب” سامي الجميل كان لاستدراك الخلل الذي حصل في الاجتماع الذي تلا جلسة الحوار وغابت عنه كل الفئات المسيحية باستثناء رئيس تكتل “التغيير والاصلاح” العماد ميشال عون.
وعلمت “النهار” أن تصوراً لحل ظهر قبل أسبوع شق طريقه في الاتصالات السياسية يقضي بترفيع ثلاثة عمداء في الجيش أحدهم شامل روكز الى رتبة لواء والآخران هما سني وشيعي في مقابل أن يستعيد مجلس الوزراء ومجلس النواب دورهما التنفيذي والتشريعي.