ما زالت الزبداني عاصية على قوات النخبة في حزب الله وتستهلك أرواح الشباب الجنوبي والبقاعي بشكل خاص، وهم الذين تطوّعوا في حزب “المقاومة” لقتال العدو الصهيوني، ليجدوا أنفسهم في محرقة الحرب السورية يقاتلون داخل بلدات ومدن الشام نصرة لنظام بشار الاسد الحليف الاستراتيجي للحزب ولنظام ولاية الفقيه في ايران.
وقد نعى حزب الله ليل أمس الخميس اثنان من مقاتليه هما:
أحمد حسين اسماعيل من مدينة النبطية.
ومحمد نعمة درويش من بلدة المجادل قضاء صور
