هكذا تعلَم ما يجول في عقل شريكك..

في معظم العلاقات بين رجل والمرأن أحد الشريكين لا يفهم تصرفات الآخر وخاصةً المرأة  خيث لا تعلم ماذا يدور بعقل الرجل وبم يفكّر   في الكثير من الأحيان وهنا عدّة مؤشرات اطرحيها أو اطرحها على نفسك ولا داعي للقلق بعد الآن:

إنه عاطفيّ(ة)  اكثر من اللازم:

وهذا ليس أمرا سيئا، وقد يعني أنه مشتاق لك أو سعيد جداً برؤيتك! ليس عليك سوى الإستمتاع بهذه اللحظات الجميلة. انها علامة . على أن الأمور تسير بشكل جيّد بينكما

يتكلم كثيراً:

لاحظت مؤخراً انه يتكلّم كثيراً، ربما يكون متحمّساً أكثر من اللازم. أنه فضل وقت  للاستماع له ومعرفة ما يدور في رأسه. العلاقة الناجحة يكون أساسها الفرح المتابدل بين الشريكين.

انه يتجاهلك:

لا تقلقي أبداً تلقائيا عندما يتجاهلك . يمكن أن يأتي هذا التصرف من سوء تفاهم بينكما أو من أمر ما زعجه. لكن في حال لم يكن هذا السبب في تجاهلك، يمكن أن يكون  عمل ما أو مشروع جديد يشغل باله. إن معظم الرجال يعانون من مشكلة في التركيز على أكثر من شيء في وقت واحد. لكن إذا جعلته يشعر بإنزعاجك من الإهمال  فبالتأكيد أنك ستتوصلين إلى حلّ معه لمعالجة هذه المشكلة.

انه لا يحدّثك: 

إذا لم يحدّثك شريكك لفترة إذاً قد يكون متضايقاً من أمر ما في عمله مثلاً أو مع أسرته أو في علاقتكما حتى. معظم الرجال يميلون إلى الانسحاب عندما ينزعجون من أمر ما. لذا ساعديه على حلّ المشكلة بإعطاءه بعض لوقت وبعض المساحة ليرتاح ويجمع أفكاره فبذلك تصلان إلى حلّ مضمون.

يخطّط لمستقبلكما:

إن الرجل مثالي الذي يخطّط ويحضّر لمستقبلكما، وهذا شيء جيد ويعني أنه يرى مستقبله معك. إن هذا الأمر يبني أسساً جيدة لعلاقتكما.

إنه يتسكّع مع رفاقه بشكل أكبر:

كل فتاة تمرّ في هذه مرحلة ما من العلاقة وهذا يعني أن شريكك يشعر بالثقة في استقرار العلاقة بينكما حتى يحسّ ببعض الحرية لقضاء بعض الوقت مع أصدقائه أيضا. قد تشتاقين لقضاء بعض الوقت مع شريكك لذا لم لا تخطّطي للأنشطة مع أصدقائك عندما يكون هو مع أصدقاءه فتحظيان على موضوع تتكلمان عنه عند لقائكما.

 انه يبتاع الهدايا:

هل تفاجأت مؤخراً ببعض الهدايا الرائعة من شريكك؟ وهذا يعني أنك تحتلّين قلبه! سواء كان ذلك في الورود أو الحلوى المفضلة لديك، إنه شعور رومنسيّ رائع، لم لا تستمتعين بهذه اللحظات فقط!

السابق
قطع طريق الدكوانة النافعة بسبب تسرب مياه قسطل
التالي
بالفيديو: المقدّم ربيع كحيل «منرفض نحنا نموت»