لم يحرّك القضاء ساكناً بالرغم من مرور أكثر من أسبوعين على حادثة انتشار الفيديو الذي سُمع فيه صراخ يخرج من دار الأيتام الإسلامية.
وعلى الرغم من ازدياد الاصوات التي خرجت عن صمتها، تنفي دار الأيتام الإسلامية كل الاتهامات الموجهة إليها وتعتبر أن مهاجمة الدار هي بهدف تشويع سمعتها خلال شهر رمضان، فيما تكتفي وزراة الشؤون الاجتماعية باتهامها بالطائفية.