1 – العبارة الأولى: يللا ع الشامبو
شو هوّي ولد عمرو خمس سنين؟!
2 – يقول له: “واو، هالمرة شعري أنعم”. يعني المشوار السابق ما تمّ استعمال الشامبو السحري؟ هالقَد هالشامبو جديد؟! النسخة السابقة من هالشامبو ما كانت منيحة؟
3 – راح تـ يدفع: “قصّة شعر واللي استعملّي ياه ع شعري”
ليش من أيمتين الواحد بيدفع حقّ هالإشيا؟ منيح ما قلّو: “قَصة شعر وعشرة ليتر مي، أجرة قَعدة ع الكرسي، وأجرة كناسة الشعر، وتنشيف بالمنشفة، وتمشيط..
4 – الجواب الساطع: “ما في منّو”!!
كيف ما في منّو؟! يعني “هيد آند شولدرز” مقطوع من السوق؟! يقطعكن!
5 – الردّ الساحق بسؤال: “جايبينو من برّا؟”!
يا حبيبي، إذا ما في منّو، بيكونو جايبنو من برّا؟ طيب إذا في منّو، بيكون عاملينو بالأوضة جُوَّا؟
6 – السحر: يظهر الحلّاق اللي ع أساس منكون شايفينو بالخلفية ورا الزلمي، بِمِد إيدو بالكادر وبيظهر حدّو! شو الأخ جايي من Xmen أو من twilight تـ هالقد سريع؟
7 – التناقض: يقول له: “هيدا”!
ولاه مش ع أساس هيدا سرّ؟! ليش ما اتفضّلت قلتلّو الجواب من هونيك، من لمّا سألك؟ إيه؟ لشو خلّيتو يجي يحكي كل هالحوار السخيف؟ جاوب!
8 – الضربة القاتلة: الزّلمي يقول بإستغراب كإنّو مش خارطة براسو: “هيد آند شولدرز؟”. نبرة صوتو بتحمل معنى: “هيد آند شولدرز ممكن يطلع منّو هيك شي؟ نو واي”!
بينما المفروض يبيّن عم بيقول ما معناه: “كان قلبي حاسسني”، تـ يرسّخ براسنا إنّو هالشامبو هوّي القصّة كلّها.
هه! اتفضّلتو؟! ضلّيتو تحطّو هالإعلان ت خلّيتوني إحكي… منيح هيك؟