بعد أن ضجت مواقع التواصل الإجتماعي بخبر انفصال الثنائي الشهير, طوني بارود وكريستينا صوايا, تساءل الجميع عن الأسباب الكامنة وراء ذلك بخاصة مع وجود طفلين, لكنهما فضّلا التكتم عن الموضوع وتبريره بعدم الإنسجام.
إلا أن ما أثار التساؤلات أكثر كان دخول صوايا عالم الفن وخوض تجربة جديدة بعد انفصالها, ولم يقتصر الموضوع هنا, بل تناقل الجميع خبر ارتباطها للمرة الثانية بخاصة بعد نشرها لصور مع شخص مجهول وبوضعيات رومانسية وبدون أي تعليق لتترك المجال متاحًا أمام جميع التوقعات.
ويبدو أن صوايا واثقة تمامًا من قرارها وبخطواتها, إذ أكدت في حديثها الأخير أن فقدان الانسجام بينها وبين زوجها السابق الإعلامي طوني بارود كان السبب الرئيسي للانفصال.
وقالت صوايا: “سابقاً كان الانسجام موجوداً لكن فيما بعد تغيرت الأمور كلياً ولم يعد بيننا أي تفاهم، وأصبح لكل منا مفهومه الخاص، وهذا طبعاً يؤدي لإلغاء العلاقة، لذا لم يعد هناك سبب للاستمرار”.
وأضافت صوايا: “هناك أسباب كثيرة خاصة جداً ولا أستطيع ذكرها لا أنا ولا طوني، ولا أحد يحق له أن يطّلع عليها، فنحن لا نريد نشر غسيلنا على الملاً”.
في سياق آخر تابعت صوايا بنشر صورها الغامضة برفقة هذا “الحبيب المجهول” وبدون أي تعليق يذكر, وليس من المؤكد بعض إن كانت بالفعل قد ارتبطت من جديد أو أنه تحضير لعمل فني جديد, مع العلم أن بعض المواقع تناقلت صورًا كشفت هوية حبيبها الذي قيل أنه يدعى “علي جابر”, لكن لا وجود لأي إثبات يؤكد ذلك
(Donazine.com)
