يبدو أن خبر انفصال براد بيت وأنجلينا جولي سيعود لتصدّر الصحف والمجلات خلال الأيام المقبلة بشكل كبير، على أن يكون في هذه المرة مصحوبًا باسم النجمة جنيفر أنيستون.
فقد ذكرت إحدى الصحف الأميركية أنّ الثنائي قرر الذهاب في إجازة لمحاولة إصلاح الأمور والهروب من كلّ المشاكل التي كانا يعيشانها في الماضي، إضافةً إلى القضاء على التوتّر الذي كان قائمًا بينهما.
وأشارت الصحف إلى أنّ جنيفر حبيبة براد السابقة هي المسؤولة عن هذه الخطوة، لافتة إلى أنّ قرار الانفصال كان واردًا حتّى قبل أن يتزوّجا، ولكن ذلك لم يحصل.
وستشكّل هذه الرحلة الطارئة ـ بحسب المجلة ـ لحظة مصيرية في حياة مندوبة الأمم المتحدة وزوجها، حيث سيقرّران ما إذا كانا ينويان البقاء سويًا أو الانفصال.
يُذكر أن حياة براد بيت وأنجلينا المهنية شهدت الكثير من التراجع، برغم أنهما قدّما أعمالاً مميّزة مثل فيلميْهما Unbroken وFury لكن الثنائي لم يربحا أيّ جائزة في مهرجان الأوسكار، ولا حتّى في أيّ مناسبة أخرى ذات صلة، ولربّما تكون هذه الرحلة للتخلص من التوتر المهني وتكون فكرة الانفصال مجرد شائعة.
(سيدتي فن)
