لا الضاحية ولا غير الضاحية مكّة!

لا الضاحية ولا غير الضاحية مكّة! وربما نسي البعض دور الإعلام بما فيه تسليط الضوء على الفساد والأفات الإجتماعية أينما كانت بؤرة الفساد حتى ولو كانت الضاحية الجنوبية. ولا شك أن الفساد وخرق القوانين ليسا حكراً على منطقة دون الاخرى. فمن غير المسموح اليوم في عام 2014 أن يهاجم ويحارب من يقول كلمة الحق. نقدنا هو غيرة منا على الواقع الأليم في الضاحية.
هو نقد وليس كرها منا لأهل الضاحية ولكن على أمل أن يصب كل ما كتب في سبيل النهوض والإرتقاء. ولكل الأقلام الحاقدة اعلامنا حرّ وقلمنا ناقد بناء.

السابق
توقيف شبكة لتزوير سمات دخول للنازحين السوريين
التالي
المشنوق: نأمل اقرار خطة النفايات غدا وترجمة قرار الامم المتحدة بالتعويض عن التلوث النفطي