رأى النائب وليد خوري ان طبخة الاستحقاق الرئاسي لم تنضح بعد خصوصا انه بعد 20 جلسة لا إنتخاب للرئيس، ما يعني ان هناك خللاً ما في الحياة السياسية اللبنانية”.
أضاف :”ان الحل يكمن في التقارب بين القوى السياسية كما حصل في الحكومة من تقارب وإتفاق ضمني قوي”. وقال:”لا أمل في خلاص البلاد إلا من خلال تقارب بين التيار الوطني الحر والمستقبل و 14 آذار”.
وعن خيار التمديد للمجلس النيابي قال خوري :”يصورون التمديد وكأنه السم المفروض عليهم، في وقت نحن نعتقد انه من الممكن ان تحصل الانتخابات النيابية في بعض المناطق لأن التمديد غير شرعي وهناك إمكانية للطعن الدستوري به”.